الصفحه ٥٠ : ء ، فإن من قلت يمينه كان أقرب
إلى البر ممن كثرت يمينه (وَتَتَّقُوا) أي تتقوا الإثم والمعاصي في الأيمان
الصفحه ٣٢٥ :
قصص يوسف وإخوته (عِبْرَةٌ) أي فكرة وبصيرة من الجهل وموعظة ، وهو ما أصابه (ع) من ملك
مصر ، والجمع
الصفحه ٧٠ : (وَاللهُ عِنْدَهُ
حُسْنُ الْمَآبِ) يعني حسن المرجع.
١٥ ـ لما صغّر
تعالى الدنيا وزهّد فيها في الآية الأولى
الصفحه ١٧٩ : يتأخر عن وقت إرادته (قَوْلُهُ الْحَقُ) أي يأمر فيقع أمره ، أي ما وعدوا به من الثواب ، وحذروا به
من
الصفحه ١٨٢ : صلىاللهعليهوآله فقال : (قُلْ) يا محمد لهم (مَنْ أَنْزَلَ
الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى) يعني التوراة ، وإنما
الصفحه ٢٤٠ : عقوبتهم من حيث انه إنما عاقبهم
بجناياتهم على قدر استحقاقهم.
٥٢ ـ ٥٤ ـ ثم بيّن
سبحانه أن حال هؤلاء الكفار
الصفحه ٧٨٣ :
فهؤلاء الذين يبقون في جهنم ، وعن الحسن عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : يقول الرجل من أهل
الصفحه ٢٤٦ : الله وصدّوا الناس عنه بشيء يسير
نالوه من الدنيا (إِنَّهُمْ ساءَ ما
كانُوا يَعْمَلُونَ) أي بئس العمل
الصفحه ٦٦٠ : أيظنّ هؤلاء الكفار (أَنَّا لا نَسْمَعُ
سِرَّهُمْ وَنَجْواهُمْ) أي ما يسرّونه من غيرهم ويتناجون به بينهم
الصفحه ٧٠٩ :
ربك ترتاب وتشك
أيها الإنسان ، فيما أولاك أو فيما كفاك؟ (هذا نَذِيرٌ مِنَ
النُّذُرِ الْأُولى) أشار
الصفحه ٨٠٢ :
أخبر عن ذلك اليوم
فقال (يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ
لِرَبِّ الْعالَمِينَ) والمعنى : يوم يقوم الناس من
الصفحه ١٦٤ :
يقومان مقام الخائنين
اللذين عثر على خيانتهما ، ومعنى الأوليين الأقربان إلى الميت (فَيُقْسِمانِ
الصفحه ٥٧٢ :
لا تتأخرون عن ذلك
اليوم ولا تتقدمون عليه بأن يزاد في آجالكم أو ينقص منها.
٣١ ـ ٣٥ ـ ثم بيّن
الصفحه ٦٨٠ : عليه ، واعلم في مستقبل
عمرك ما تعلمه الآن ، ويدل عليه ما روي عن النبي صلىاللهعليهوآله أنه قال : من
الصفحه ٧٨٩ : عن ابن عباس وقتادة ، كأنها الحاملات للذكر ، الطارحات له ليأخذه من
خوطب به ، والإلقاء : طرح الشيء على