الصفحه ٧٤١ : (أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) أي قدوة حسنة ؛ وإنما أعاد ذكر الأسوة لأن الثاني منعقد
بغير ما انعقد به الأول ، فإن
الصفحه ٧٩ : ) بما يتلى عليكم من آيات (اللهِ) يعني القرآن (وَأَنْتُمْ
تَشْهَدُونَ) أي تعلمون وتشاهدون ما يدل على
الصفحه ٨٣ : بريئا من
المشركين ودينهم.
٩٦ ـ ٩٧ ـ (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ) معناه : ان أول بيت وضع
الصفحه ٤١٥ :
زوجه من جنسه ، ثم هداه لنكاحه ، عن ابن عباس والسدي (قالَ) فرعون (فَما بالُ الْقُرُونِ
الْأُولى) أي فما
الصفحه ٧٠٤ : خلقوا عبثا وتركوا سدى ، عن
ابن كيسان ، وهذا في المعنى مثل الأول ، وقيل معناه : أخلقوا من غير خالق ومدبّر
الصفحه ١٣٠ : عن قول الحق ، والشهادة بالصدق (فَاللهُ أَوْلى بِهِما) انه أولى بالغني والفقير ، وانظر لهما من سائر
الصفحه ٤٧٦ :
العزى ، ويسار
غلام العلاء بن الحضرمي ، وجبر مولى عامر ، وكانوا من أهل الكتاب وقيل انهم قالوا
الصفحه ٦٣٤ :
السبق الى اعتقاد
فاسد لشبهة ، فيمنع ذلك من توليد النظر للعلم. ثم نبههم سبحانه فقال (أَفَلَمْ
الصفحه ٦٧٢ :
العذاب أم لا (إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ) أي لست أتبع في أمركم من حرب أو سلم ، أو أمر
الصفحه ٦٧٣ : الأشبه ، لأنّ طاعتهم لله من برّه ، لأنّ
اسم الذرية يقع على من يكون بعده وقيل معناه : اجعلهم لي خلف صدق
الصفحه ٧٨٠ :
الصلاة الا أبا
مسلم فإنه قال أراد القيام لقراءة القرآن لا غير وقيل معناه : فصلّوا ما تيسّر من
الصفحه ٧٩٥ :
العصا (فَكَذَّبَ) بأنها من الله (وَعَصى) نبيّ الله وجحد نبوّته (ثُمَّ أَدْبَرَ) فرعون ، أي ولّى
الصفحه ٣٩٢ : (لَقَدْ جِئْتُمُونا كَما خَلَقْناكُمْ
أَوَّلَ مَرَّةٍ) معناه : ليس معكم شيء مما اكتسبتموه في الدنيا من
الصفحه ٤٠٨ :
ومدبرهما (وَما بَيْنَهُما) من الخلائق والأشياء (فَاعْبُدْهُ) وحده لا شريك له (وَاصْطَبِرْ
الصفحه ٧٠٧ :
لهم في الشفاعة (لِمَنْ يَشاءُ وَيَرْضى) لهم أن يشفعوا فيه ، أي من أهل الإيمان والتوحيد. ثم ذم