الصفحه ٧١٧ :
من إستبرق وروي عن
ابن مسعود أنه قال : هذه البطائن فما ظنكم بالظهائر وقيل لسعيد بن جبير : البطائن
الصفحه ٧٩٨ :
واحد من هؤلاء
لعظم ما هو فيه وشغله بنفسه وإن كان في الدنيا يعتني بشأنهم ، وقيل : يفرّ منهم
حذرا
الصفحه ١٢٩ :
١٢٧ ـ ثم عاد كلام
الله تعالى الى ذكر النساء والأيتام وقد جرى ذكرهم في أول السورة فقال
الصفحه ١٦٢ :
تَكْتُمُونَ) أي لا يخفى عليه شيء من أحوالكم التي تظهرونها وتخفونها ،
وفيه غاية الزجر والتهديد.
١٠٠ ـ (قُلْ
الصفحه ٥٧٦ : الأنبياء بالرسالات والوحي (أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنى وَثُلاثَ
وَرُباعَ) تقدّم تفسيرها ، وإنما جعلهم أولي
الصفحه ٧٧٥ : معاشر العرب أولى بالتفكر والتدبر لتؤمنوا وتهتدوا مع ان
الرسول من جنسكم ، ولسانه لسانكم ، ثم حكى عن الجن
الصفحه ٣٢ : ؟ وأما الوجه في الصرف عن القبلة الأولى بيّنه
سبحانه بقوله : (لِنَعْلَمَ مَنْ
يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ
الصفحه ٤١٢ :
أي بشعلة اقتبسها
من معظم النار تصطلون بها (أَوْ أَجِدُ عَلَى
النَّارِ هُدىً) أي أجد على النار
الصفحه ١٠٠ : : (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) أي في إيجادهما بما فيهما من العجائب والبدائع (وَاخْتِلافِ
الصفحه ٢٤٣ :
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ) معناه : وذوو الأرحام والقرابة بعضهم أحق بميراث بعض من
غيرهم (فِي
الصفحه ٥٢٢ : يُعْلِنُونَ) أي وربك يعلم ما يخفونه وما يظهرونه فإليه الاختيار ، وفي
هذا دلالة على أن من لا يعلم السر والجهر
الصفحه ٦٠٨ : ، أي قطع من الناس وهم الأتباع
مقتحم معكم في النار ، دخلوها كما دخلتم وقيل ، يعني بالأول أولاد إبليس
الصفحه ٩٢ : ترجعوا (خاسِرِينَ) لأنفسكم ، فلا خسران أعظم من أن تبدلوا الكفر بالإيمان ،
والنار بالجنة (بَلِ اللهُ
الصفحه ١١٠ : ذكر المواريث فقال : (وَلِكُلٍ) واحد من الرجال والنساء (جَعَلْنا مَوالِيَ) أي ورثة هم أولى بميراثه
الصفحه ٥٣٢ : الأولين ، فلما ساويتهم في المولد والمنشأ ثم أتيت بما عجزوا
عنه وجب أن يعلموا أنه من عند الله تعالى وليس من