الصفحه ٥٢٣ :
بني إسرائيل ، ثم
من سبط موسى وهو ابن خالته ، (فَبَغى عَلَيْهِمْ) أي استطال عليهم بكثرة كنوزه
الصفحه ٧٣٤ : ) أي وإن قربت قرابتهم منهم فإنهم لا يوالونهم إذا خالفوهم
في الدين وقيل : إن الآية نزلت في حاطب بن أبي
الصفحه ٧٣٥ : تفسيره (هُوَ الَّذِي
أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) يعني يهود بني النضير (مِنْ
الصفحه ٣٠ : : (وَجَعَلَها كَلِمَةً
باقِيَةً فِي عَقِبِهِ) وقيل : بكلمة الإخلاص وهي لا إله إلا الله (إِبْراهِيمُ بَنِيهِ
الصفحه ١١٤ : تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا
نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ) فالمعني بذلك كعب بن الأشرف وجماعة من اليهود الذين
الصفحه ٣٢٩ : قال : اعطوا الحسن بن الحسين بن علي بن الحسين ـ وهو الأفطس ـ سبعين
دينارا فقالت له أم ولد له : أتعطى
الصفحه ٤٠١ : العلماء في حروف المعجم
التي في أوائل السور ، وشرحنا أقوالهم هناك وحدّث عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير
عن
الصفحه ٤٤١ :
قتل عتبة بن ربيعة
، وعليّ بن أبي طالب عليهالسلام قتل الوليد بن عتبة ، وعبيدة بن الحرث بن عبد
الصفحه ٥٥٨ : أماكنهم ، وبما أرسل من الملائكة ، وبما قذف في
قلوبهم من الرعب بعليّ بن أبي طالب عليهالسلام وقتله عمرو بن
الصفحه ٥٩٩ :
لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ) واختلف فيه فقيل : هو إدريس عن ابن مسعود وقتادة وقيل : هو
من أنبياء بني إسرائيل من
الصفحه ٦٥٣ : ومعناه : بل (اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَناتٍ) أي اتّخذ ربكم لنفسه البنات (وَأَصْفاكُمْ) أي أخلصكم
الصفحه ١٠٧ : الخالة ، وكل أنثى رجع نسبك إليها بالولادة فأختها
خالتك (وَبَناتُ الْأَخِ
وَبَناتُ الْأُخْتِ) فهذا أيضا
الصفحه ١١٨ : : يريد بذلك قوما من المسلمين بقوا بمكة ولم يستطيعوا
الهجرة منهم : سلمة بن هشام ، والوليد بن الوليد
الصفحه ٢٠٠ : (وَفِيها تَمُوتُونَ
وَمِنْها تُخْرَجُونَ) عند البعث يوم القيامة.
٢٦ ـ ٢٨ ـ (يا بَنِي آدَمَ) وهو خطاب عام
الصفحه ٢١٨ :
الْقَوْمَ
الَّذِينَ كانُوا يُسْتَضْعَفُونَ) يعني بني إسرائيل ، فإن القبط كانوا يستضعفونهم