الصفحه ٤٧٩ : عادا وثمودا (وَأَصْحابَ الرَّسِ) وهو بئر رسوا فيها نبيهم ، أي القوه فيها عن عكرمة وقيل :
انهم كانوا
الصفحه ٦٩٤ : (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ) من الأمم الماضية (قَوْمُ نُوحٍ) فاغرقهم الله (وَأَصْحابُ الرَّسِ) وهم أصحاب البئر التي
الصفحه ١٨٠ : (وَنُوحاً هَدَيْنا
مِنْ قَبْلُ) أي من قبل هؤلاء (وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ) أي من ذرية نوح (داوُدَ) وهو داود بن
الصفحه ٧٣ : ) ، يعني موسى وهارون (ذُرِّيَّةً بَعْضُها
مِنْ بَعْضٍ) فهم موسى وهارون ابنا عمران ، وهو عمران بن يصهر بن
الصفحه ٥٣٧ : المتناهي منظرا وطيبا
، وقال ابن عباس ويحبرون : أي يكرمون وقيل : يلذذون بالسماع عن يحيى بن ابي كثير
الصفحه ٥١١ : (وَجَعَلَ أَهْلَها
شِيَعاً) أي فرقا قال قتادة فرّق بين بني إسرائيل والقبط والمعنى :
يكرم قوما ويذل آخرين
الصفحه ٥٥٣ :
نزلت في أبي سفيان
بن حرب ، وعكرمة بن أبي جهل ، وأبي الأعور السلمي ، قدموا المدينة ونزلوا على عبد
الله
الصفحه ٦٠٠ : القصة (أَلِرَبِّكَ الْبَناتُ وَلَهُمُ
الْبَنُونَ) أي كيف أضفتم البنات إلى الله تعالى واخترتم لأنفسكم
الصفحه ١٨٤ : ) أخبر الله سبحانه انهم اتخذوا معه آلهة جعلوهم له اندادا (وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَناتٍ) أي اختلقوا
الصفحه ٢٠٨ :
من الذين قبلهم ،
وكان الرجل منهم يأتي بابنه وهو صغير فيقيمه على رأس نوح فيقول : يا بنيّ ان بقيت
الصفحه ٥٦٢ : الغنائم مارية القبطية أم
ابنه إبراهيم ، ومن الأنفال صفية وجويرية اعتقهما وتزوجهما (وَبَناتِ عَمِّكَ) أي
الصفحه ٢٣٦ : العرب منهم : عتبة وشيبة ابنا ربيعة ، والنضر بن الحارث ، وأبو
جهل بن هشام ، وأبو البختري بن هشام ، وزمعة
الصفحه ٣٥٧ : الزجاج ، وذهب بعضهم إلى
أن قوله : من فوقهم من صفة الملائكة ، والمعنى : إن الملائكة من فوق بني آدم ،
وفوق
الصفحه ٣٧٣ : الْقُرْبى حَقَّهُ) المراد قرابة الرسول عن السدي قال : إن علي بن الحسين (ع)
قال لرجل من أهل الشام حين بعث به
الصفحه ٤٨٦ : ء (وَتِلْكَ نِعْمَةٌ
تَمُنُّها عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرائِيلَ) يقال : عبده وأعبده إذا اتخذه عبدا