الصفحه ٣٠٨ : (وَنَحْنُ عُصْبَةٌ) معناه ونحن جماعة يتعصب بعضنا لبعض ، ويعين بعضنا بعضا ،
أي فنحن أنفع لأبينا (إِنَّ أَبانا
الصفحه ٤٨٨ : : عصبة قليلة
وقليلون ، وكثيرة وكثيرون ، وقال المفسرون : وكان الشرذمة الذين قلّلهم فرعون
ستمائة ألف ، ولا
الصفحه ٧٨٨ : ، وقيل : أسرهم
: أي مفاصلهم وقيل : أوصالهم بعضها إلى بعض بالعروق والعصب ، ولولا احكامه إياها
على هذا
الصفحه ٢٩ : إبراهيم ربه وكلفه
وسمي ذلك إختبارا وقوله : (بِكَلِماتٍ)
روي عن الصادق :
أنه ما ابتلاه الله به في نومه من
الصفحه ٢٤ : لا
يؤمن بالبعث وقوله : (يَوَدُّ أَحَدُهُمْ
لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ) ذكر الألف لأنها نهاية ما
الصفحه ٣٢ : التوبيخ ومثله قوله : (أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ
السَّماءُ بَناها) ومعناه : قل يا محمد لهم أأنتم أعلم
الصفحه ٣٥ :
المكاره التي
تلحقهم (وَالْأَنْفُسِ) بالموت وقوله : (وَالثَّمَراتِ) قيل أراد ذهاب حمل الأشجار
الصفحه ١٧ : عَلَى
الَّذِينَ ظَلَمُوا) أي فعلوا ما لم يكن لهم فعله من تبديلهم ما أمر الله به
بالقول والفعل (رِجْزاً
الصفحه ٢١ :
وقوله : (وَأَحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ) إنها أحدقت به من كل جانب كقوله تعالى : (وَإِنَّ جَهَنَّمَ
الصفحه ٣٣ : لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ) وقوله : (إِنَّ اللهَ
بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ) رؤوف بهم لا يضيع عنده عمل عامل منهم
الصفحه ٣٤ :
لعبيده : ليس يخفى
علي ما أنتم فيه ، ومثله قوله : (إِنَّ رَبَّكَ
لَبِالْمِرْصادِ).
١٥٠ ـ (وَمِنْ
الصفحه ١٥ : فلما بعث كفروا
به (وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ
الْكِتابَ) معناه وأنتم تقرأون التوراة وفيها صفته ونعته وقوله
الصفحه ٤٠ : خصّ
المؤمنين بالخطاب لقبولهم لذلك ، ولأنّ العبادة لا تصح إلا منهم ، وقوله : (كَما كُتِبَ عَلَى
الصفحه ٢٥ : قوله : (يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ) إنهم ألقوا السحر إليهم فتعلموه وقوله : (وَما أُنْزِلَ عَلَى
الصفحه ٣٠ :
ترك الإمتناع ، وقوله : (وَمِنْ ذُرِّيَّتِنا
أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ) أي واجعل من ذريتنا ، أي من