الصفحه ٧٨٥ : أعود عليه في عاقبة
أمره ، وأجمل به في دنياه وآخرته (أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً
مِنْ مَنِيٍّ يُمْنى) أي كيف
الصفحه ١٨٤ : نضجه ، ومعناه : انظروا من ابتداء خروجه اذا أثمر إلى
انتهائه اذا أينع وأدرك ، كيف تنتقل عليه الأحوال في
الصفحه ٢٥ : ، وإنما أنزل على الملكين وصف السحر وماهيته وكيفية الإحتيال فيه ليعرفا
ذلك ويعرفاه الناس فيجتنبوه ، غير أن
الصفحه ٤٩ : هي سبب دخول النار ، وهذا
مثل التعليل لأن الغالب أن الزوج يدعو زوجته إلى دينه (وَاللهُ يَدْعُوا إِلَى
الصفحه ٥٠٥ : رأت الآيات والمعجزات ، فأجابته وأسلمت وزوّجها من ملك يقال له
تبع وردّها الى أرضها.
٤٥ ـ ٥٣
الصفحه ٦٩٣ : ء مع عظمها ، وحسن ترتيبها
وانتظامها (كَيْفَ بَنَيْناها) بغير علاقة ولا عماد (وَزَيَّنَّاها) بالكواكب
الصفحه ٣٦٨ : قدر ما يحتملونه كما جاء في
الحديث ، أمرنا معاشر الأنبياء أن نكلم الناس على قدر عقولهم (إِنَّ رَبَّكَ
الصفحه ٤٣٩ : الْمَوْلى) أي لبئس الناصر هو (وَلَبِئْسَ
الْعَشِيرُ) أي الصاحب المعاشر المخالط هو ، يعني الصنم يخالطه العابد
الصفحه ٤٦١ :
الباقي. ثم قال سبحانه لهم (أَفَحَسِبْتُمْ) معاشر الجاحدين للبعث والنشور ، الظانين دوام الدنيا (أَنَّما
الصفحه ٥٣٠ : ) معاشر الناس كثير (مِنْ مَساكِنِهِمْ) معناه : وقد ظهر لكم يا أهل مكة من منازلهم بالحجر واليمن
آية في
الصفحه ٥٥٧ : ثم حثّ
سبحانه على الجهاد والصبر عليه فقال (لَقَدْ كانَ لَكُمْ) معاشر المكلفين (فِي رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٥٨٢ : أنفسكم ما يكرهه سبحانه فإنه عالم به (هُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ فِي
الْأَرْضِ) أي جعلكم معاشر
الصفحه ٥٨٦ : يَسْئَلُكُمْ
أَجْراً) أي وقال لهم : اتبعوا معاشر الكفار من لا يطلبون منكم
الأجر ، ولا يسألونكم أموالكم على ما
الصفحه ٥٨٩ : (وَامْتازُوا
الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ) أي يقال لهم : انفصلوا معاشر العصاة واعتزلوا من جملة
المؤمنين
الصفحه ٦١٢ : ) وطاعتي (فَاعْبُدُوا) أنتم معاشر الكفار