الصفحه ٤٧٤ : المعاشرة مع الأقرباء والمسلمين بيّن سبحانه في هذه الآية كيفية المعاشرة مع
النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٥٢ : مِنْ
نَخِيلٍ وَأَعْنابٍ لَكُمْ) يا معاشر الخلق (فِيها فَواكِهُ
كَثِيرَةٌ) تتفكهون بها (وَمِنْها
الصفحه ٥١ : بغضا للزوج (فَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا يُقِيما حُدُودَ اللهِ) أي فإن ظننتم أن لا يكون بينهما صلاح في المقام
الصفحه ٧٤٢ :
في الإسلام ، ولحب
الله ورسوله ، ولم يخرجن لبغض زوج ، ولا لالتماس دنيا وروي ذلك عن قتادة وثالثها
الصفحه ١٠٢ : خَلَقَكُمْ
مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ) المراد بالنفس هنا آدم عند جميع المفسرين (وَخَلَقَ مِنْها زَوْجَها) يعني حوا
الصفحه ٥٢٨ : البيّن ، وليس عليه حمل من
أرسل إليه على الإيمان (أَوَلَمْ يَرَوْا
كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ الْخَلْقَ ثُمَّ
الصفحه ٤٨٤ : الإيمان ، لكن الواجب في الحكمة دعاؤكم إلى الدين
، وإرسال الرسول وقد فعل (فَقَدْ كَذَّبْتُمْ) يا معاشر
الصفحه ٧٢٤ : ) يتصرف فيهما كيف يشاء (وَإِلَى اللهِ
تُرْجَعُ الْأُمُورُ) يوم القيامة ، يعني أن جميع من ملّكه شيئا في
الصفحه ٧٧٣ : ) تسقون بها جناتكم ثم قال نوح عليهالسلام لهم على وجه التبكيت (ما لَكُمْ) معاشر الكفار (لا تَرْجُونَ
الصفحه ٨٠٠ : من أب أو أم أو خال أو عم والمعنى : انه
سبحانه يقدر على جعلك كيف شاء ولكنه خلقك في أحسن تقويم حتى صرت
الصفحه ١٠٧ : ..
٢٠ ـ ٢١ ـ (وَإِنْ أَرَدْتُمُ) أيها الأزواج (اسْتِبْدالَ زَوْجٍ
مَكانَ زَوْجٍ) أي اقامة امرأة مقام
الصفحه ٨١١ : عشر ذي الحجة (وَالشَّفْعِ
وَالْوَتْرِ) يعني الزوج والفرد من العدد كله عن الحسن ، قال أبو مسلم :
هو
الصفحه ٦٣١ : ـ ٦٥ ـ ثم ذكر
سبحانه ما يدل على توحده فقال (اللهُ الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ) معاشر الخلق (اللَّيْلَ) وهو ما
الصفحه ٤٥٣ :
السفينة من كل جنس
من الحيوان زوجين : أي ذكر وأنثى ، واحمل أهلك وولدك (إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ
الصفحه ٤٠٣ : زَكِيًّا) أي ولدا طاهرا من الأدناس (قالَتْ) مريم (أَنَّى يَكُونُ لِي
غُلامٌ) أي كيف يكون لي ولد (وَلَمْ