الصفحه ٢٢٢ :
كادت أن تبين
مفاصلهم ، وخاف موسى عليهم الموت فبكى ودعا ، وخاف أن يتّهمه بنو إسرائيل على
السبعين
الصفحه ٧٨٤ : على
أهلها حتى يراها كل أحد بغير نور وضياء (يَقُولُ الْإِنْسانُ) المكذب بالقيامة (يَوْمَئِذٍ أَيْنَ
الصفحه ٥٦١ :
على سائر نساء
النبي وتقول : زوّجني الله من النبي وانتنّ إنما زوّجكنّ أولياؤكن. ثم قال سبحانه (ما
الصفحه ١٨٢ :
المصلحة والحكمة
تقتضيان ذلك ، والمعجزات الباهرة تدل على بعثة كثير منهم ، ثم أمر سبحانه نبيّه
الصفحه ٢١٤ :
يذهب عن القلوب
بحلاوة الإيمان ، ونور الإسلام ، كما يذهب الصدأ بنور السيف ، وصفاء المرآة ، ولما
الصفحه ٧٥٨ : تهلكنا بها (إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) من إطفاء نور المنافقين ، وإثبات نور المؤمنين. ثم خاطب
الصفحه ٦٦٥ : هدى ونور ، فكأنّه قيل : هذا اسمه الدالّ عليه
بأوصافه (تَنْزِيلُ الْكِتابِ
مِنَ اللهِ) أضاف التنزيل إلى
الصفحه ١٨٧ : القيامة ، على جميع الوجوه التي يصحّ ان
يعلم الأشياء عليها (وَهُوَ أَعْلَمُ
بِالْمُهْتَدِينَ) المعنى : انه
الصفحه ٧١٥ : حاجز من قدرة الله فلا يبغي الملح على العذب فيفسده ،
ولا العذب على الملح فيفسده ويختلط به ، ومعنى مرج
الصفحه ٦٢٠ :
كُلِّ
شَيْءٍ) أي محدث كل شيء ومبدعه (وَهُوَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ وَكِيلٌ) أي حافظ مدبّر (لَهُ
الصفحه ٧٢٩ :
نُوراً تَمْشُونَ بِهِ) أي هدى تهتدون به عن مجاهد وقيل : النور القرآن وفيه
الأدلة على كل حق ، والبيان لكل
الصفحه ٣٣٤ :
عاصم بن أبي
النجود عن أبي عبد الرحمن السلمي قال : ما رأيت أحدا أقرأ من علي بن أبي طالب
الصفحه ٧٩٨ : ء ويصرفه عنهم
، ومعنى يغنيه : يكفيه من زيادة عليه ، أي ليس فيه فضل لغيره لما هو فيه من الأمر
الذي قد اكتنفه
الصفحه ٢٥٠ : أقوالهم الشنيعة فقال : (وَقالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ
اللهِ) ويدل على أن هذا مذهب اليهود أنهم لم
الصفحه ٥٠٠ :
يمتد مثل العمود
يسمى شهابا وإنما قال لامرأته آتيكم على لفظ خطاب الجمع لأنه أقامه مقام الجماعة
في