الصفحه ٥٧٧ : الطَّيِّبُ) والكلم : جمع الكلمة يقال : هذا كلم وهذه كلم ، ومعنى
الصعود هاهنا القبول من صاحبه ، والإثابة عليه
الصفحه ٦٢ : : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) خاطب المؤمنين (أَنْفِقُوا) أي تصدقوا (مِنْ طَيِّباتِ ما
كَسَبْتُمْ) أي
الصفحه ٤١٨ :
يؤمن هو ولا قومه (أَنْ أَسْرِ بِعِبادِي) أي سر بهم ليلا من أرض مصر (فَاضْرِبْ لَهُمْ
طَرِيقاً فِي
الصفحه ٣٦٠ :
الطَّيِّباتِ) أي الأشياء التي تستطيبونها قد أباحها لكم وإنما دخلت من
لأنه ليس كل ما يستطيبه الإنسان رزقا له
الصفحه ١٦ : المن الذي يعرفه الناس يسقط على الشجر (وَالسَّلْوى) هو طائر أبيض يشبه السماني (كُلُوا مِنْ
طَيِّباتِ ما
الصفحه ٢٣٧ : الدنيا ، ووقوع الظفر
بهم وقتلهم (لِيَمِيزَ اللهُ
الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ) معناه : ليميز الله نفقة
الصفحه ٢٨٥ : ) مكّناهم مكانا محمودا وهو بيت القدس والشام (وَرَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ) أي مكّناهم الأشياء اللذيذة
الصفحه ٢٣٥ : لأعرضوا ، وفي هذا دلالة على أن الله تعالى لا يمنع
أحدا من المكلفين اللطف ، وإنما لا يلطف لمن يعلم أنه لا
الصفحه ٤٣٠ :
ثم قال على وجه
التوبيخ لهم والتقريع (أَمْ لَهُمْ آلِهَةٌ
تَمْنَعُهُمْ مِنْ دُونِنا) تقديره : أم
الصفحه ٣٥٤ : الأعمال طاهري القلوب من دنس الشرك وقيل معناه
طيبة نفوسهم بالمصير إليه لعلمهم بما لهم عنده من الثواب وقيل
الصفحه ١٥٩ :
(مَعَ الْقَوْمِ
الصَّالِحِينَ) المؤمنين من أمة محمد.
٨٥ ـ ٨٦ ـ (فَأَثابَهُمُ) أي جازاهم (اللهُ
الصفحه ٣٦٤ : ء يسير تنالونه من حطام
الدنيا فتكونوا قد بعتم عظيم ما عند الله بالشيء الحقير (إِنَّما عِنْدَ اللهِ هُوَ
الصفحه ٧٤ : طَيِّبَةً) أي طمع في رزق الولد من العاقر على خلاف مجرى العادة فسأل
ذلك ، وقوله طيبة : أي مباركة (إِنَّكَ
الصفحه ٣٣٨ :
إلى طريق الخلاص
من العقاب ، والوصول إلى النعيم والثواب لهديناكم إلى ذلك والمعنى : لو خلصنا
الصفحه ٥١٣ :
طيّبة الريح ، طيّبة اللبن ، لا أكاد أئتى بصبيّ إلا ارتضع منّي ، فسرّ فرعون بذلك
(وَلِتَعْلَمَ أَنَّ