الصفحه ٤٦٥ : وَالطَّيِّبُونَ
لِلطَّيِّباتِ) معناه : الخبيثات من النساء للخبيثين من الرجال ،
والخبيثون من الرجال للخبيثات من
الصفحه ٢٠١ : محمد (مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ
اللهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ) أي من حرّم
الصفحه ٤٥٥ : فقال : (يا أَيُّهَا
الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ) هو خطاب للرسل كلهم وأمر لهم أن يأكلوا من الحلال
الصفحه ١٣٥ : .. طيبات من المآكل
وغيرها (أُحِلَّتْ لَهُمْ) أي كانت حلالا لهم قبل ذلك ، فلما فعلوا ما فعلوا اقتضت
المصلحة
الصفحه ٦٧٤ :
(وَاسْتَمْتَعْتُمْ
بِها) أي انتفعتم بها منهمكين فيها وقيل : هي الطيبات من الرزق
يقول انفقتموها في
الصفحه ٣٧٩ :
الطَّيِّباتِ) أي من الثمار والفواكه والأشياء الطيبة وسائر الملاذ (وَفَضَّلْناهُمْ عَلى كَثِيرٍ مِمَّنْ
خَلَقْنا
الصفحه ١٤٠ : والمآكل؟ (قُلْ) يا محمد (أُحِلَّ لَكُمُ
الطَّيِّباتُ) منها وهي الحلال الذي أذن لكم ربكم في أكله من
الصفحه ٤٤١ : (وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ) أي أرشدوا في الجنة إلى التحيات الحسنة يحيّي بعضهم بعضا
ويحيّيهم
الصفحه ٥٨٩ : إيمانهم في أستار
عن وهج الشمس وسمومها ، فهم في مثل تلك الحال الطيبة من الظلال التي لا حرّ فيها
ولا برد
الصفحه ٢٥٩ : واليواقيت والذهب فتهب ريح طيبة من تحت العرش فتدخل
عليهم كثبان المسك الأبيض عن مقاتل والكلبي وروي عن النبي
الصفحه ٤٧٤ : ء بالسلامة من آفات الدنيا والآخرة وقال طيبة لما فيها من
طيب العيش بالتواصل وقيل لما فيها من الأجر الجزيل
الصفحه ٦٦٧ : (وَالنُّبُوَّةَ) أي وجعلنا فيهم النبوّة (وَرَزَقْناهُمْ مِنَ
الطَّيِّباتِ) أي وأعطيناهم من أنواع الطيّبات
الصفحه ٩٧ : يتعبدكم (حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ
الطَّيِّبِ) أي المنافق من المخلص واختلف في أنه بأيّ شيء ميّز بين
الصفحه ٣٧ : المبين إليهم فقال : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا) ظاهره الأمر والمراد به الإباحة (مِنْ طَيِّباتِ
الصفحه ٦٣١ : معتدلا يأكل بيده ، ويتناول بيده ، وكلّ من خلقه الله يتناول بفيه (وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ) لأنه ليس