الصفحه ٣٠١ : يصيبها من العذاب ما أصابهم ، أمروه أن يخلفها في
المدينة (إِنَّ مَوْعِدَهُمُ
الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ
الصفحه ٣٨٧ : الذي
كان في زمانهم (إِلَى الْمَدِينَةِ) يعني المدينة التي خرجوا منها (فَلْيَنْظُرْ أَيُّها أَزْكى
الصفحه ٣٨٨ : (وَلا يُشْعِرَنَّ بِكُمْ أَحَداً) أي لا يخبرنّ بكم ولا بمكانكم أحدا من أهل المدينة (إِنَّهُمْ إِنْ
الصفحه ٥٠٥ : وقيل : تبتلون وتمتحنون بطاعة الله ومعصيته (وَكانَ فِي الْمَدِينَةِ) يعني التي بها صالح وهي الحجر
الصفحه ٥١٣ : (وَكَذلِكَ نَجْزِي
الْمُحْسِنِينَ) وهذه الآية مفسرة في سورة يوسف (وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ) يريد مصر (عَلى حِينِ
الصفحه ٥١٤ : وأخبر به ، فأمر فرعون بقتل موسى وبعث في طلبه (وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى
الْمَدِينَةِ) أي آخرها ، فاختصر
الصفحه ٥٢٥ : جريج. وقيل : نزلت في أناس مسلمين
كانوا بمكة فكتب اليهم من كان بالمدينة انه لا يقبل منكم الإقرار
الصفحه ٥٥٥ : مُقامَ لَكُمْ
فَارْجِعُوا) أي لا إقامة لكم هاهنا فارجعوا إلى منازلكم بالمدينة ،
وأرادوا الهرب من عسكر
الصفحه ٥٨٦ :
٢١ ـ ٣٠ ـ ثم ذكر
سبحانه تمام الحكاية عن الرجل الذي جاءهم من أقصى المدينة فقال (اتَّبِعُوا مَنْ لا
الصفحه ٦٨٥ : إلى من خلفوا بالمدينة من الأهل
والأولاد ، لأن العدو يستأصلهم (وَزُيِّنَ ذلِكَ فِي
قُلُوبِكُمْ) أي زيّن
الصفحه ٧٣٤ : الشام ، وذلك أن
النبي (ص) لما دخل المدينة صالحه بنو النضير على أن لا يقاتلوه ولا يقاتلوا معه ،
فقبل ذلك
الصفحه ٧٣٦ : هاجروا من مكة إلى المدينة ، ومن دار الحرب إلى دار
الإسلام (الَّذِينَ أُخْرِجُوا
مِنْ دِيارِهِمْ
الصفحه ٨٠١ : وثلاثون
آية
النزول
قيل : لمّا قدّم
رسول الله صلىاللهعليهوآله المدينة كانوا من أخبث الناس كيلا
الصفحه ١٤ : ) أي دائمون.
٤٠ ـ (يا بَنِي إِسْرائِيلَ) هو خطاب لليهود الذين كانوا بالمدينة وما حولها (اذْكُرُوا
الصفحه ٢٥ : . وكل ما في القرآن يا أيها الذين آمنوا فإنه نزل
بالمدينة.
١٠٥ ـ ثم أخبر
سبحانه أيضا عن اليهود فقال