الصفحه ٤٤٥ : وبالغوا في ذلك ؛ واصل السعي الإسراع في المشي (مُعاجِزِينَ) أي مغالبين عن ابن عباس والمعاجزة محاولة عجز
الصفحه ٥٦٨ :
مُعاجِزِينَ) أي والذين عملوا بجهدهم وجدّهم في ابطال حججنا ، وفي تزهيد
الناس عن قبولها ، مقدرين اعجاز ربهم
الصفحه ٥٧٣ : والأحزان (وَالَّذِينَ
يَسْعَوْنَ فِي آياتِنا) أي يجتهدون في ابطال آياتنا وتكذيبها (مُعاجِزِينَ) لأنبيائنا
الصفحه ٥٦٥ : (وَالْمُرْجِفُونَ فِي
الْمَدِينَةِ) وهم المنافقون أيضا الذين كانوا يرجفون في المدينة
بالأخبار الكاذبة المضعفة لقلوب
الصفحه ٢٦٤ : هاجروا من مكة إلى المدينة وإلى الحبشة (وَالْأَنْصارِ) أي ومن الأنصار الذين سبقوا نظراءهم من أهل المدينة
الصفحه ٢٤٣ : يجب الإيمان به (وَهاجَرُوا) من مكة إلى المدينة (وَجاهَدُوا) وقاتلوا العدو (بِأَمْوالِهِمْ
الصفحه ٣٤٧ : لَمِنَ الْغابِرِينَ) أي من الباقين في المدينة مع المهلكين ، أي قضينا أنها
تهلك كما يهلكون.
٦١ ـ ٧١ ـ ثم
الصفحه ٣٤٨ : مُقِيمٍ) معناه : ان مدينة لوط لبطريق مسلوك يسلكها الناس في
حوائجهم فينظرون إلى آثارها ، ويعتبرون بها لأن
الصفحه ٥٥٣ :
نزلت في أبي سفيان
بن حرب ، وعكرمة بن أبي جهل ، وأبي الأعور السلمي ، قدموا المدينة ونزلوا على عبد
الله
الصفحه ٥٥٦ : ، ونصرة المؤمنين (وَلَوْ دُخِلَتْ) أي ولو دخلت البيوت ، أو دخلت المدينة (عَلَيْهِمْ) أي ولو دخل هؤلا
الصفحه ٥٨٥ : المسجد ، وسبب ذلك ما رواه أبو سعيد الخدري :
ان بني سلمة كانوا في ناحية من المدينة ، فشكوا إلى رسول الله
الصفحه ٨٨ :
خرجت من المدينة
غدوة (تُبَوِّئُ
الْمُؤْمِنِينَ مَقاعِدَ) أي تهيء للمؤمنين مواطن (لِلْقِتالِ
الصفحه ٩٣ : المدينة لسوء الظن ، فطير عنهم النوم (وَطائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ
أَنْفُسُهُمْ) أي وجماعة قد شغلتهم
الصفحه ٢٣٨ : ،
إذ أنتم نزول بشفير الوادي الأقرب إلى المدينة (وَهُمْ) يعني المشركين أصحاب النفير (بِالْعُدْوَةِ
الصفحه ٢٦٨ : كانوا فعلوه
فقال (ما كانَ لِأَهْلِ
الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا