الصفحه ٦٠٢ :
١ ـ ٥ ـ (ص) اختلفوا في معناه فقيل : هو اسم للسورة وقيل غير ذلك على
ما ذكرنا في أول البقرة ، وقال إبن عباس : هو اسم من
الصفحه ٣١٨ : الأمور ،
وفيها دلالة أيضا على أن يعقوب (ع) إنما أرسل ابن يامين معهم لأنه علم أنهم لما
كبروا ندموا.
٦٧
الصفحه ٥٧٨ : (سائِغٌ شَرابُهُ) أي جائز في الحلق هنيء (وَهذا مِلْحٌ أُجاجٌ) شديد الملوحة ، عن ابن عباس (وَمِنْ كُلٍّ
الصفحه ٥١٠ : ) أي بالمعصية الكثيرة التي هي الكفر والشرك عن ابن عباس
وأكثر المفسرين (فَكُبَّتْ
وُجُوهُهُمْ فِي
الصفحه ٢٩٦ : : يا مالكي وخالقي ورازقي وعدتني بتنجية أهلي وان
ابني من اهلي وإن وعدك الحق لا خلف فيه فنجه إن كان ممن
الصفحه ٤١١ : ؛ والسر ما حدث به العبد غيره في خفية ، واخفى منه ما أضمره في
نفسه ما لم يحدث به غيره عن ابن عباس وقيل السر
الصفحه ٣٤٠ :
(وَسَخَّرَ لَكُمُ
اللَّيْلَ وَالنَّهارَ) أي ذلّلهما لكم ، ومهّدهما لمنافعكم لتسكنوا في الليل
الصفحه ٢٠٩ : السدّي
وابن اسحاق وجماعة ، وقيل : إنما أضافها إلى الله لأنه لم يكن لها مالك سواه تعالى
عن الجبائي. قال
الصفحه ٣٤٢ : أيديهم بها إلى أعناقهم وقيل
: يقرن كل كافر مع شيطان كان يضلّه في غل من حديد عن ابن عباس والحسن ، ويبينه
الصفحه ٥٥٩ : الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) قال ابن عباس : الرجس : عمل الشيطان وما ليس لله فيه رضى ،
والبيت
الصفحه ٤٩٢ : بناءهم ما يستغنون عنه عبثا منهم ، عن ابن عباس في
رواية عطا ، ويؤيده الخبر المأثور عن أنس بن مالك ان
الصفحه ٧٠٨ : من شاء عن ابن زيد (وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ
الشِّعْرى) أي خالق الشعرى ومخترعها ومالكها ، أي فلا تتخذوا
الصفحه ١٤٨ :
المصر ، فإن اللص
المحارب في المصر وخارج المصر سواء ، وهو مذهب الشافعي والأوزاعي ومالك (أَنْ
الصفحه ٧٥٤ : )
نزلت في عوف بن
مالك الأشجعي ، أسر العدو ابنا له ، فأتى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فذكر له ، وشكا له
الصفحه ٥٣٧ : الله ، وأشركوا معه في العبادة سواه حتى
استحقوا العذاب عاجلا وآجلا (ثُمَّ كانَ عاقِبَةَ
الَّذِينَ