الصفحه ٣٩٢ : الله والله اكبر عن ابن عباس في رواية عطا
ومجاهد وعكرمة ، وروى انس ابن مالك عن النبي (ص) انه قال لجلسائه
الصفحه ٥٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى دخل بعض حيطان الأنصار فجعل يلتقط من التمر ويأكل فقال
: يا ابن عمر مالك لا تأكل؟ فقلت : لا
الصفحه ٧٢٠ : عباس وأبي مالك ومجاهد
وقتادة وقيل : اليحموم جبل في جهنم يستغيث أهل النار إلى ظله ثم نعت ذلك الظل فقال
الصفحه ٦٨٦ : ء الرعب
في قلوبهم وقيل : إن مالك ابن عوف ، وعيينة بن حصين مع بني أسد وغطفان جاؤوا لنصرة
اليهود من خيبر
الصفحه ٤٧٤ : معناه : فإذا دخلتم بيوتا ، يعني المساجد فسلّموا على من فيها ،
عن ابن عباس (تَحِيَّةً مِنْ
عِنْدِ اللهِ
الصفحه ٦٨٥ : بأن يشاركوهم فيها ، عن ابن عباس ، وقيل : يريد أمر الله لنبيّه أن لا
يسير معه منهم أحد. عن مقاتل (قُلْ
الصفحه ١٣٧ : واحد لا شريك له ، ولا صاحبة ولا
ولد ، ولا تقولوا في عيسى : انه إبن الله أو شبهه فإنه قول بغير الحق
الصفحه ٧١٧ : في الحجال ، مستورات في القباب عن ابن عباس
وأبي العالية والحسن والمعنى : انهن مصونات مخدرات لا يبتذلن
الصفحه ٣١١ : طالبتني بالسوء الذي نسبتني
إليه (وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ
أَهْلِها) قال ابن عباس وسعيد بن جبير : انه صبي في
الصفحه ٣٠٧ : ابن عباس والحسن ومجاهد وقيل في هذه
الدنيا عن قتادة وقيل : في هذه الأنباء عن الجبائي ، والحق : الصدق من
الصفحه ٢٤٤ : شوال
إلى آخر المحرم ، لأن هذه الآية نزلت في شوال. عن ابن عباس والزهري. قال الفراء :
كانت المدة إلى آخر
الصفحه ٧٠١ : وقيل : إلا لآمرهم وأنهاهم ، وأطلب منهم
العبادة ، عن مجاهد واللام لام الغرض والمراد أن الغرض في خلقهم
الصفحه ١٠٨ :
بِهِنَ) يعني بأم الربيبة (فَلا جُناحَ
عَلَيْكُمْ) أي لا اثم عليكم في نكاح بناتهن إذا طلقتموهن أو متن
الصفحه ٦٥٩ : ) أي فيقول مالك مجيبا لهم (إِنَّكُمْ ماكِثُونَ) أي لابثون دائمون في العذاب.
(لَقَدْ جِئْناكُمْ) أي
الصفحه ٣٧٥ :
وغير ذلك مما يوجب
الاعتبار به (فِي هذَا الْقُرْآنِ
لِيَذَّكَّرُوا) أي ليتفكروا فيها فيعملوا الحق