الصفحه ١٦٨ :
الْمُكَذِّبِينَ) المستهزئين. وإنما أمرهم بذلك لأن ديار المكذبين من الأمم
السالفة كانت باقية ، وأخبارهم في الخسف
الصفحه ١٧١ : لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ) معاصي الله لأنها باقية دائمة لا يزول عنهم
الصفحه ٢٠٢ : (وَاسْتَكْبَرُوا
عَنْها) أي عن قبولها (أُولئِكَ أَصْحابُ
النَّارِ) الملازمون لها (هُمْ فِيها خالِدُونَ) باقون فيها
الصفحه ٢١٠ : الرجل من يختص به اختصاص القرابة (إِلَّا امْرَأَتَهُ كانَتْ مِنَ
الْغابِرِينَ) معناه : كانت من الباقين في
الصفحه ٢١٢ : قَوْمِهِ) أي من قوم شعيب للباقين منهم (لَئِنِ اتَّبَعْتُمْ
شُعَيْباً) في دينه ، وتركتم دينكم انقيادا لأمره
الصفحه ٢٢٥ : مقامهم قوم آخرون ورثوا الكتاب :
يعني التوراة ، فإن الميراث ما صار للباقي من جهة البادي (يَأْخُذُونَ
الصفحه ٢٤٣ : إلى الأمصار باقية إلى يوم
القيامة عن الحسن ، والأقوى أن يكون حكم الهجرة باقيا لأن من أسلم في دار الحرب
الصفحه ٢٤٦ :
فَاسْتَقِيمُوا
لَهُمْ) معناه : فما استقاموا لكم على العهد ، أي ما داموا باقين
معكم على الطريقة
الصفحه ٢٥٢ : الإنكار ومعناه : آثرتم الحياة الدنيا
الفانية على الحياة في الآخرة الباقية في النعيم الدائم (فَما مَتاعُ
الصفحه ٢٨٣ :
الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا) أي اهلكنا باقي أهل الأرض أجمع لتكذيبهم لنوح (ع) (فَانْظُرْ) أيها السامع
الصفحه ٣٠٠ : ، ونعمة الله تعالى وكثرة خيراته النامية الباقية عليكم (إِنَّهُ حَمِيدٌ) الحميد الذي يحمد عباده على الطاعات
الصفحه ٣٠٦ : من قبلكم قوم باقون (يَنْهَوْنَ عَنِ
الْفَسادِ فِي الْأَرْضِ) أي كان يجب أن يكون منهم قوم بهذه الصفة
الصفحه ٣١٥ : واتركوا الباقي في السنبل ، إنما أمرهم بذلك لأن السنبل لا يقع
فيه سوس ولا يهلك وإن بقي مدة من الزمان ، وإذا
الصفحه ٣٣٠ : هذه الحياة الدنيا بالإضافة إلى الحياة الآخرة
إلّا قليل ذاهب ، لأن هذه فانية ، وتلك دائمة باقية
الصفحه ٣٤٤ : الباقين عن
مجاهد (وَإِنَّ رَبَّكَ هُوَ
يَحْشُرُهُمْ) معناه : ان ربك يا محمد أو أيها السامع هو الذي يجمعهم