الصفحه ٣٩٢ : للإنسان فينتفع به في الآخرة (وَالْباقِياتُ الصَّالِحاتُ) وهي الطاعات لله تعالى وجميع الحسنات لأن ثوابها
الصفحه ٦٥٤ : كَلِمَةً
باقِيَةً فِي عَقِبِهِ) أي جعل كلمة التوحيد وهي قول : لا إله إلا الله كلمة باقية
في ذرّيّة إبراهيم
الصفحه ١٠٤ : الجميع (وَوَرِثَهُ أَبَواهُ فَلِأُمِّهِ
الثُّلُثُ) وظاهر هذا يدل على أن الباقي للأب وفيه إجماع ، فإن كان
الصفحه ٣٠٢ : ) لا تسعوا بالفساد (بَقِيَّتُ اللهِ
خَيْرٌ لَكُمْ) البقية بمعنى الباقي ، أي ما أبقى الله تعالى لكم من
الصفحه ٣٦٤ :
والكثير الباقي (ما عِنْدَكُمْ
يَنْفَدُ وَما عِنْدَ اللهِ باقٍ) بيّن سبحانه بهذا ان العلة التي لأجلها كان
الصفحه ٥٢٠ : ) من الثواب ونعيم الآخرة (خَيْرٌ) من هذه النعم (وَأَبْقى) لأنها فانية ونعم الآخرة باقية (أَفَلا
الصفحه ٥٣٠ : الْغابِرِينَ) أي من الباقين في العذاب (وَلَمَّا أَنْ جاءَتْ
رُسُلُنا لُوطاً سِيءَ بِهِمْ) معناه : سيء لوط
الصفحه ٥٣٥ : الباقية الدائمة ، أي لو
علموا لرغبوا في الباقي ، وزهدوا في الفاني ، ولكنّهم لا يعلمون (فَإِذا رَكِبُوا فِي
الصفحه ٧١٠ : ) معناه : تركنا السفينة ونجاة من فيها وإهلاك الباقين دلالة
باهرة على وحدانية الله تعالى ، وعبرة لمن اتعظ
الصفحه ٧١٩ : ء وغلمان للخدمة (مُخَلَّدُونَ) أي باقون لا يموتون ولا يهرمون ولا يتغيرون (بِأَكْوابٍ) وهي القداح الواسعة
الصفحه ٩ : تفخيما فقال : (وَأُولئِكَ هُمُ
الْمُفْلِحُونَ) أي الظافرون بالبغية ، والباقون في الجنة.
٦ ـ لما بين
الصفحه ١٦ : سبعين ألفا
تاب الله على الباقين ، وجعل قتل الماضين شهادة لهم ، وإنما إمتحنهم الله تعالى
بهذه المحنة
الصفحه ٣٠ : : (وَجَعَلَها كَلِمَةً
باقِيَةً فِي عَقِبِهِ) وقيل : بكلمة الإخلاص وهي لا إله إلا الله (إِبْراهِيمُ بَنِيهِ
الصفحه ١١٨ :
الذين يبيعون
الحياة الفانية بالحياة الباقية ، ويجوز : يبيعون الحياة الدنيا بنعيم الآخرة أي
يبذلون
الصفحه ١٣٦ : أَوْحَيْنا إِلى
نُوحٍ) وقدم نوحا لأنه أبو البشر كما قال : (وَجَعَلْنا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ
الْباقِينَ