الصفحه ٥٩٨ : من آل
فرعون (وَنَجَّيْناهُما
وَقَوْمَهُما) بني إسرائيل (مِنَ الْكَرْبِ
الْعَظِيمِ) من تسخير قوم فرعون
الصفحه ٦١١ : الْعَزِيزُ
الْغَفَّارُ) مرّ معناه وفائدة الآية أن من قدر على خلق السماوات والأرض
، وتسخير الشمس والقمر
الصفحه ٦٣٣ : فيها :
تسخيرها لمنافع الخلق بالتصريف في الوجوه التي قد جعل كل شيء منها لما يصلح له ،
وذلك يقتضي أن
الصفحه ٦٥٣ : تسخير ذلك المركب (وَتَقُولُوا) معترفين بنعمه ، منزّهين له عن شبه المخلوقين (سُبْحانَ الَّذِي سَخَّرَ
الصفحه ٦٦٢ : اللهِ) هذا من قول موسى (ع) لفرعون وقومه والمعنى : اطلقوا بني
إسرائيل من العذاب والتسخير فإنّهم أحرار
الصفحه ٦٦٦ : والثلج والبرد ، وما في الأرض من الدوابّ والأشجار والنبات
والأثمار والأنهار ، ومعنى تسخيرها لنا : انّه
الصفحه ٦٦٧ : وإحسان ، ويحسن الوقف على قوله جميعا ثم
يقول : منه ، أي ذلك التسخير منه لا من غيره ، فهو فضله وإحسانه
الصفحه ٧٦١ : ذلك أعظم دلالة
وأوضح برهان وحجة بأن من سخر الهواء هذا التسخير على كل شيء قدير ، والصف : وضع
الأشيا
الصفحه ٥١٢ : إليه ألقى الله في قلبها محبة موسى ، وكانت
آسية بنت مزاحم امرأة من بني إسرائيل استنكحها فرعون وهي من
الصفحه ٦٩٦ : (إِنَّ فِي ذلِكَ) اي فيما أخبرته ، وقصصته (لَذِكْرى) أي ما يعتبر به ويتفكر فيه (لِمَنْ كانَ لَهُ
قَلْبٌ
الصفحه ٧٥٢ : قَلْبَهُ) أي يهد الله قلبه حتى يعلم أن ما أصابه فبعلم الله فيصبر
عليه ولا يجزع لينال الثواب والأجر ، وقال
الصفحه ٤٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم رأى رجلا يعبث بلحيته في صلاته فقال : اما انه لو خشع قلبه
لخشعت جوارحه ؛ وفي هذا دلالة على ان
الصفحه ٤٩١ : ؛ وانما خصّ القلب بالسلامة لأنه اذا سلم
القلب سلم سائر الجوارح من الفساد ، من حيث ان الفساد بالجارحة لا
الصفحه ٦٠ : الموتى بدعائه ، فسأل الله تعالى أن
يفعل ذلك ليطمئن قلبه بأنه قد أجاب دعوته ، واتخذه خليلا (قالَ أَوَلَمْ
الصفحه ٦٦ : إرتيابه
فيه ، وتمكنه من أدائها من غير ضرر بعد ما دعي إلى إقامتها (فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ) إضافة الإثم