الصفحه ٣٧٩ : المعنى : أكرمناهم بالنعم الدنيوية كالصور الحسنة ، وتسخير الأشياء لهم وبعث
الرسل إليهم (وَحَمَلْناهُمْ فِي
الصفحه ٤٣٣ : الْكَرْبِ الْعَظِيمِ) أي : من الغم الذي يصل حرّه إلى القلب وهو ما كان يلقاه من
الأذى طول تلك المدة ، وتحمل
الصفحه ٥١١ : بالإستعباد والإستعمال في الأعمال الشاقة وقيل معناه : جعل
بني إسرائيل أصنافا في الخدمة والتسخير (يَسْتَضْعِفُ
الصفحه ٣٥١ : ، والتسخير في الحقيقة للشمس والقمر لأن
النهار هو حركات الشمس من وقت طلوع الفجر إلى وقت غروب الشمس ، والليل
الصفحه ١٦٩ : ) ومعناه : القادر على أن يقهر غيره (فَوْقَ عِبادِهِ) معنى فوق ههنا قهره واستعلاؤه عليهم ، فهم تحت تسخيره
الصفحه ٢١٤ : ) أي اعطانيها ربكم (فَأَرْسِلْ مَعِيَ
بَنِي إِسْرائِيلَ) أي فأطلق بني اسرائيل من عقال التسخير ، وخلّهم
الصفحه ٢٧٤ : ) أي يمكنكم من المسير في البر والبحر بما هيأ لكم من آلات
السير وهي خلق الدواب وتسخيرها لكم لتركبوها في
الصفحه ٣٢٦ :
٣ ـ ٤ ـ لما ذكر
سبحانه وتعالى في الآية من نعمائه وآلائه على عباده في رفع السماوات ، وتسخير
الشمس
الصفحه ٣٥٢ : ء التي تخرج من البحر بالغوص (تَلْبَسُونَها) وتتزينون بها وتلبسونها نساءكم ، ولولا تسخيره سبحانه ذلك
لكم
الصفحه ٣٥٦ : دورانه من جانب إلى جانب لأنه مستسلم منقاد مطيع للتسخير (وَهُمْ داخِرُونَ) أي أذلة صاغرون قد نبّه الله
الصفحه ٤٤٨ :
رَحِيمٌ) برأفته ورحمته بهم فعل هذا التسخير ، وأمسك السماء من
الوقوع.
٦٦ ـ ٧٠ ـ ثم ذكر
سبحانه دلالة أخرى
الصفحه ٥٠١ : جعلنا أنبياء ، وبالمعجزة
والملك والعلم الذي أتاناه ، وبالإنة الحديد ، وتسخير الشياطين والجن والإنس
الصفحه ٥٠٤ : ذلك وتسخيره
مع صعوبته وتعذره معجزة له ، ودلالة على علوّ قدره وجلالته ، وشرف منزلته عند الله
تعالى
الصفحه ٥٤٨ : الدالة عليه ، فلذلك قال : من آياته (إِنَّ فِي ذلِكَ) أي في تسخير الفلك وإجرائها على البحر ، وإجراء الريح
الصفحه ٥٧٨ : ، ولو لا تسخيره سبحانه ذلك
لكم لما قدرتم على الدنو منه ، والغوص فيه (وَتَرَى الْفُلْكَ
فِيهِ مَواخِرَ