الصفحه ١٠٢ : أَلَّا تُقْسِطُوا) أي لا تنصفوا ولا تعدلوا يا معاشر أولياء اليتامى (فِي الْيَتامى) نزلت في اليتيمة تكون
الصفحه ٤٣٩ : الْمَوْلى) أي لبئس الناصر هو (وَلَبِئْسَ
الْعَشِيرُ) أي الصاحب المعاشر المخالط هو ، يعني الصنم يخالطه العابد
الصفحه ٤٦١ :
الباقي. ثم قال سبحانه لهم (أَفَحَسِبْتُمْ) معاشر الجاحدين للبعث والنشور ، الظانين دوام الدنيا (أَنَّما
الصفحه ٤٨٤ : الإيمان ، لكن الواجب في الحكمة دعاؤكم إلى الدين
، وإرسال الرسول وقد فعل (فَقَدْ كَذَّبْتُمْ) يا معاشر
الصفحه ٥٣٠ : ) معاشر الناس كثير (مِنْ مَساكِنِهِمْ) معناه : وقد ظهر لكم يا أهل مكة من منازلهم بالحجر واليمن
آية في
الصفحه ٥٥٧ : ثم حثّ
سبحانه على الجهاد والصبر عليه فقال (لَقَدْ كانَ لَكُمْ) معاشر المكلفين (فِي رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٥٨٢ : أنفسكم ما يكرهه سبحانه فإنه عالم به (هُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ فِي
الْأَرْضِ) أي جعلكم معاشر
الصفحه ٥٨٦ : يَسْئَلُكُمْ
أَجْراً) أي وقال لهم : اتبعوا معاشر الكفار من لا يطلبون منكم
الأجر ، ولا يسألونكم أموالكم على ما
الصفحه ٦١٢ : ) وطاعتي (فَاعْبُدُوا) أنتم معاشر الكفار
الصفحه ٦٤٨ : قادر لا يتعذّر
عليه ذلك.
ثم قال سبحانه : (وَما أَصابَكُمْ) معاشر الخلق (مِنْ مُصِيبَةٍ) من بلوى في
الصفحه ٦٥٩ : بأمره (وَلكِنَّ أَكْثَرَكُمْ) معاشر الخلق (لِلْحَقِ
الصفحه ٦٦٦ : السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) أي وسخّر لكم مع ذلك معاشر الخلق ما في السماوات من الشمس
والقمر والنجوم والمطر
الصفحه ٦٧٧ : ووعظا وأضاف المثل إليهم لأنه مجعول لهم. ثم أمر
سبحانه بقتال الكفار فقال (فَإِذا لَقِيتُمُ) معاشر
الصفحه ٧٢٤ : ء منها ؛ وفي هذا تحذير
من المعاصي.
٧ ـ ١٠ ـ ثم خاطب
سبحانه المكلفين فقال (آمِنُوا بِاللهِ) معاشر العقلا
الصفحه ٧٣٧ :
قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ) الحق ، ولا يعلمون عظمة الله وشدة عقابه (لا يُقاتِلُونَكُمْ) معاشر المؤمنين