الصفحه ٣٦٨ : قدر ما يحتملونه كما جاء في
الحديث ، أمرنا معاشر الأنبياء أن نكلم الناس على قدر عقولهم (إِنَّ رَبَّكَ
الصفحه ٥٢٨ : تُكَذِّبُوا) أي وان تكذبوا محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم (فَقَدْ كَذَّبَ
أُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ) أنبياءهم
الصفحه ٥٨٩ : (وَامْتازُوا
الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ) أي يقال لهم : انفصلوا معاشر العصاة واعتزلوا من جملة
المؤمنين
الصفحه ٦٢٩ : (فَيَقُولُ
الضُّعَفاءُ) وهم الأتباع (لِلَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا) وهم الرؤساء (إِنَّا كُنَّا لَكُمْ) معاشر
الصفحه ٦٣٩ :
يتناول الماضي (وَأَبْشِرُوا
بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ) بها في دار الدنيا على السنة الأنبيا
الصفحه ٦٥٨ : ، فعظم ذلك عليهم فضحكوا وقالوا : يشبّهه بالأنبياء والرسل فنزلت الآية (ما ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلاً
الصفحه ٤٥٢ : مِنْ
نَخِيلٍ وَأَعْنابٍ لَكُمْ) يا معاشر الخلق (فِيها فَواكِهُ
كَثِيرَةٌ) تتفكهون بها (وَمِنْها
الصفحه ٦٦٩ : فِيها) أي وانّ القيامة لا شكّ في حصولها (قُلْتُمْ) معاشر الكفار (ما نَدْرِي مَا
السَّاعَةُ) وأنكرتموها
الصفحه ٧٧٨ : كافيا لما وعدك به ، واعتمد عليه ، وفوّض
أمرك إليه تجده خير حفيظ وكاف (وَاصْبِرْ عَلى ما
يَقُولُونَ) لك
الصفحه ١٨١ :
واختلف فيه فقيل :
إنه إدريس كما قيل ليعقوب : إسرائيل (كُلٌّ مِنَ
الصَّالِحِينَ) أي من الأنبيا
الصفحه ٤٧٤ : المعاشرة مع الأقرباء والمسلمين بيّن سبحانه في هذه الآية كيفية المعاشرة مع
النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٣١ : ـ ٦٥ ـ ثم ذكر
سبحانه ما يدل على توحده فقال (اللهُ الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ) معاشر الخلق (اللَّيْلَ) وهو ما
الصفحه ٥ : ء بعد تعلّم العلم أحب إلى الله من قراءة القرآن ، وإن أكرم
العباد على الله بعد الأنبياء العلماء ، ثم حملة
الصفحه ٤٠١ : ابن عباس انه قال : ان كاف من كريم ، وها من هاد ، وياء من حكيم ، وعين من عليم
، وصاد من صادق ومعناه
الصفحه ٥١ : والمعاشرة ، وأنه يكون بينهما الصلاح (وَتِلْكَ) إشارة إلى الأمور التي يبينها في النكاح والطلاق (حُدُودَ اللهِ