الصفحه ٥١ : (والثاني)
معناه : البيان عن عدد الطلاق الذي يوجب البينونة (فَإِمْساكٌ
بِمَعْرُوفٍ) تقديره : فالواجب إذا
الصفحه ٥٥ :
طاعون وقع بأرضهم (وَهُمْ أُلُوفٌ) المراد بألوف هنا كثرة العدد (حَذَرَ الْمَوْتِ) أي من خوف الموت
الصفحه ٩٤ : ـ (إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللهُ) على من ناوأكم (فَلا غالِبَ لَكُمْ) أي فلا يقدر أحد على غلبتكم ، وإن كثر عدد من
الصفحه ١٠١ : يستحقه
بطول الحساب ، لأنه لا يخفى عليه شيء من أعمالهم ، فلا حاجة به إلى إحصاء عدد.
٢٠٠ ـ لما حكى
الله
الصفحه ١٠٢ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة النساء مدنية
عدد آياتها مائة وست
وسبعون آية
١ ـ ابتدأ الله
الصفحه ١١٤ : كانوا
معه ، بين الله أفعالهم القبيحة وضمّها إلى ما عدده فيما تقدم فقال : (يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ
الصفحه ١٢٤ : (فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ) أي حرج واثم (أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ
الصَّلاةِ) معناه : أن تقصروا من عدد الصّلاة
الصفحه ١٣٩ : يحتاج إليه
عباده من أمر معاشهم ومعادهم على ما توجبه الحكمة.
سورة المائدة مدنية
عدد آياتها مائة
الصفحه ١٤٥ : ؟
فإن الأب يشفق على ولده ، والحبيب على حبيبه فلا يعذبه ، وهم يقرون بأنهم يعذبون
أربعين يوما عدد الأيام
الصفحه ١٦٧ : ء ، وعلى مقدورات غيره بأن يقدر
عليها ويمنع منها.
سورة الأنعام مكية
عدد آياتها مائة وخمس
وستون آية
الصفحه ١٧٣ : أُمَمٌ) أي أصناف مصنفة تعرف بأسمائها ، يشتمل كل صنف على العدد
الكثير (أَمْثالُكُمْ) يريد أشباهكم في إبداع
الصفحه ٢٠٥ : الدنيا (قالُوا ما أَغْنى
عَنْكُمْ جَمْعُكُمْ) الأموال والعدد في الدنيا (وَما كُنْتُمْ
تَسْتَكْبِرُونَ) أي
الصفحه ٢٣١ : ينزّهونه عما لا يليق به (وَلَهُ يَسْجُدُونَ) أي يخضعون وقيل : يصلون.
سورة الأنفال مدنية
عدد آياتها خمس
الصفحه ٢٣٥ : : (وَاذْكُرُوا) معشر المهاجرين (إِذْ أَنْتُمْ
قَلِيلٌ) في العدد ، وكانوا كذلك قبل الهجرة في ابتداء الإسلام
الصفحه ٢٤١ : عدد الجهاد (تُرْهِبُونَ بِهِ) أي تخوفون بما تعدونه لهم (عَدُوَّ اللهِ
وَعَدُوَّكُمْ) يعني مشركي مكة