الصفحه ٣٦١ : ، لأن القدير
مبالغة في صفة القادر.
٧٨ ـ ٨٠ ـ ثم عدد
سبحانه نعما له أخر فقال (وَاللهُ أَخْرَجَكُمْ
مِنْ
الصفحه ٦٩ : على الأعداء يكون على ضربين : نصر
بالغلبة ، ونصر بالحجة ، فالنصر بالغلبة إنما كان بغلبة العدد القليل
الصفحه ٧٨٢ :
قراءة لها ، ولا
تعلم منهم (وَيَزْدادَ الَّذِينَ
آمَنُوا إِيماناً) أي يقينا بهذا العدد ، وبصحة
الصفحه ٤٦ : سجين (وَاللهُ يَرْزُقُ
مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ) إنه يعطي العدد من الشيء لا يضبط بالحساب ، ولا يأتي
الصفحه ٨٨ : الملائكة ، وبالقاء
الرعب في قلوب أعدائكم (وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ) أي ضعفاء عن المقاومة ، قليلو العدد ، قليلو
الصفحه ٢٥١ : حاله أو شرّ منه في المنقلب فقال : (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ
اثْنا عَشَرَ شَهْراً) أي عدد
الصفحه ٣٥١ : هذه الأنعام ابتداء منه
بهذه الإنعام.
٨ ـ ١٣ ـ ثم عطف
سبحانه على ما عدّده من صنوف انعامه فقال
الصفحه ٣٦٠ : هؤلاء الكفار
، ثم عدّد سبحانه نعمة أخرى فقال (وَاللهُ جَعَلَ
لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً) أي جعل
الصفحه ٣٧١ : التصرف في
النهار (وَلِتَعْلَمُوا
عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسابَ) أي لتعلموا بالليل والنهار عدد السنين
الصفحه ٧٧٧ : صلىاللهعليهوآله بكثرة جموعهم ، ويصفونه بقلة العدد ، فبيّن سبحانه أن
الأمر سينعكس عليهم (قُلْ) يا محمد (إِنْ
الصفحه ١١ : عدد لهم
صنوف نعمه ليستدلوا بذلك على وجوب عبادته ، فإن العبادة إنما تجب لأجل النعم
المخصوصة ، فقال
الصفحه ١٧ : تَعْثَوْا فِي
الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ) العيث : هو الفساد ، والمعنى : لا تسعوا في الأرض فسادا.
٦١ ـ لما عدد
الصفحه ٤٠ : الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِكُمْ) أي كتب عليكم صيام أيام كما كتب عليهم صيام أيام ، وليس
فيه تشبيه عدد الصوم المفروض
الصفحه ٤٢ : إلى مقاديرها في صومهم ، وفطرهم
، وعدد نسائهم ، ومحل ديونهم وحجهم ، فبين سبحانه أن وجه الحكمة في زيادة
الصفحه ٥٠ : .
٢٢٩ ـ ثم بيّن
سبحانه عدد الطلاق فقال : (الطَّلاقُ مَرَّتانِ) أي الطلاق الذي يملك فيه الرجعة مرتان