الصفحه ٥٠٨ : حقّه (والآخر)
أنه وعد المظلوم بالإنتصاف من الظالم (وَهُوَ الْعَزِيزُ) القادر على ما يشاء لا يمتنع عليه
الصفحه ٦٤٩ :
ربّه فثوابه على الله (إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ) ثم بيّن سبحانه أنه لم يرغب المظلوم في العفو عن
الصفحه ٧٠٨ : فيهم الآلام فقد ضمن
العوض إذا لم يعوض في الدنيا وخلى بين المظلوم والظالم فلا بد من دار أخرى يقع
فيها
الصفحه ٧٩٠ : الْفَصْلِ) والقضاء بين الخلق ، والانتصاف للمظلوم من الظالم ، وفصل
القضاء يكون في الآخرة على ظاهر الأمر
الصفحه ٣٤٧ : بِالْحَقِ) أي قالت الملائكة لإبراهيم : إنا بشرناك بذلك على وجه
الحقيقة بأمر الله (فَلا تَكُنْ مِنَ
الصفحه ٦٦٧ : أفضل في علم النحو ، وذاك في علوّ الفقه ، فأمّة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم أفضل في علوّ منزلة نبيّها
الصفحه ١١٠ : عَلِيًّا كَبِيراً) أي متعاليا عن أن يكلف إلّا الحق (مقدار الطاقة). والعلو
والكبرياء من صفات الله ، وفائدة
الصفحه ١١٥ : الهدى من آل محمد (ص)
الذين ثبتت إمامتهم وعصمتهم ، واتفقت الأمة على علو رتبتهم وعدالتهم (فَإِنْ
الصفحه ٢١٦ : كان فرعون قد انقطع طمعه عن قتل موسى وقومه فلم يقل
: سأقتل موسى وقومه لما رأى من علوّ أمره ، وعظم شأنه
الصفحه ٢٣١ : ، وعلو أمرهم ، يعبدون الله
ويذكرونه ، وفائدته : انكم إن استكبرتم عن عبادته فمن هو أعظم حالا منكم لا
الصفحه ٢٧١ : ) أي تجري بين أيديهم الأنهار وهم يرونها من علو كما قال
سبحانه (قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ
تَحْتَكِ سَرِيًّا
الصفحه ٣٠٧ : مُنْتَظِرُونَ) ما يعدنا على الإيمان من الثواب وقيل : ما يعدنا من النصر
والعلو (وَلِلَّهِ غَيْبُ
السَّماواتِ
الصفحه ٣٠٨ : ، وعلم يعقوب أن إخوة يوسف يعرفون تأويلها ويخافون علوّ يوسف
فيحسدونه ، ويبغونه الغوائل (إِنَّ الشَّيْطانَ
الصفحه ٣٣١ : والتقدير : لكان
هذا القرآن لعظم محله ، وعلو أمره ، وجلالة قدره ، والمعنى : لو أن قرآنا سيّرت به
الجبال ، أو
الصفحه ٣٥٧ : ما في الأرض من دابة يخافون الله مع علوّ رتبتهم ، فلأن يخافه من دونهم أولى.
٥١ ـ ٥٥ ـ لما
بيّن