الصفحه ٣٢١ : لفراقه تعظيما له ، ورفعا من قدره ، وعلما أن ذلك كان بلاء له ليزداد
به علو الدرجة ، ورفعة المنزلة عند الله
الصفحه ٤١٢ : تَسْعى) أي بما تعمل من خير وشر ، ولينتصف من الظالم للمظلوم (فَلا يَصُدَّنَّكَ عَنْها مَنْ لا
يُؤْمِنُ
الصفحه ٦١٥ : الإيمان له والتوحيد ، فهي النعمة السابغة (بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا
يَعْلَمُونَ) حقيقة ذلك. ثم بيّن سبحانه
الصفحه ٥٨ : كما هو على الحقيقة (إِلَّا بِما شاءَ) يعني ما شاء أن يعلمهم ويطلعهم عليه (وَسِعَ كُرْسِيُّهُ
الصفحه ٧٧ : تسمى الدلالة دليلا لأنها بما فيها من البيان
كأنها تنطق بالبيان والبرهان وإن كان الدليل في الحقيقة هو
الصفحه ١٣٣ : العرش ، يريدون بذلك انحطاط المنزلة وعلوّها لا المسافة ، عن
أبي القاسم البلخي (وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ
الصفحه ٨٠٣ : لهم من قرة أعين ، ونحو هذا قول
الحسن : خفايا أخفاها الله لأهل الجنة وقيل : هو شراب ينصبّ عليهم من علو
الصفحه ٦٩١ : بعضهم بعضا (فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ) أي بين كل رجلين تقاتلا ، أي كفّوا الظالم عن المظلوم
الصفحه ٢٧ : فيهم الإنتصاف من الظالم المكذّب بغير حجة ولا
برهان للمظلوم المكذب.
١١٤ ـ (وَمَنْ أَظْلَمُ) أي وأي أحد
الصفحه ٢٩١ : يصدّقون بالبعث ، يعملون
أعمال البر : كصلة الرحم ، واعطاء السائل ، والكف عن الظلم ، وإغاثة المظلوم
الصفحه ٣١٣ : عليه ، وهو المروي عن
أبي عبد الله (ع) وقال الزجاج : جاء في التفسير أنه كان يعين المظلوم ، وينصر
الضعيف
الصفحه ٣٤١ : عَمَّا
يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ) وفي هذا وعيد للظالم ، وتعزية للمظلوم ومعناه : ولا تظنن
الله ساهيا عن
الصفحه ٤٣٥ :
الصَّالِحاتِ) مثل صلة الرحم ، ومعونة الضعيف ، ونصر المظلوم ، والتنفيس
عن المكروب ، وغير ذلك من أنواع الطاعات
الصفحه ٤٤٧ : ) يعني المظلوم الذي بغي عليه (إِنَّ اللهَ
لَعَفُوٌّ غَفُورٌ) روي أن الآية نزلت في قوم من مشركي مكة لقوا
الصفحه ٤٧٨ : لمن يعاملهم ، ونصرهم للمظلوم ، واعتاقهم ، وصدقاتهم (فَجَعَلْناهُ هَباءً مَنْثُوراً) الغبار يدخل الكوة