الصفحه ١٠٥ :
أَيُّهُمْ
أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً) معناه : لا تدرون أي هؤلاء أنفع لكم في الدنيا فتعطونه من
الصفحه ١٦٧ :
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ) هو ما يحصلون فيه من الثواب. ثم بيّن تعالى عظيم قدرته
واتساع مملكته فقال
الصفحه ٢٩٥ :
تستجهلونا (فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ) أيّنا أحق بالسخرية (مَنْ يَأْتِيهِ
عَذابٌ يُخْزِيهِ) أي فسوف
الصفحه ٥٩٦ :
الحيات ، فشبّه
سبحانه طلع تلك الشجرة برؤوس تلك الحيات (فَإِنَّهُمْ
لَآكِلُونَ مِنْها) يعني ان أهل
الصفحه ٦٤٣ : من بين سائر الحواميم بعسق لأن
جميعها استفتح بذكر الكتاب على التصريح به إلا هذه فذكر عسق ليكون دلالة
الصفحه ٧٢٤ : أَيَّامٍ) لما في ذلك من اعتبار الملائكة بظهور شيء بعد شيء من جهته
، ولما في الاخبار به من المصلحة للمكلفين
الصفحه ٧٣٥ : تفسيره (هُوَ الَّذِي
أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) يعني يهود بني النضير (مِنْ
الصفحه ٨٠٧ :
قبضة الله وسلطانه
لا يفوتونه كالمحاصر المحاط به من جوانبه لا يمكنه الفوات والهرب ، وهذا من بلاغة
الصفحه ٥٦ :
يعني أميرا على الجيش (قالُوا أَنَّى
يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنا) أي من أين له الملك؟ وهذا أول
الصفحه ٧٢ :
والطاعة (وَتُذِلُّ مَنْ تَشاءُ) بالكفر والمعاصي (بِيَدِكَ الْخَيْرُ) أي الخير كله في الدنيا
الصفحه ١٦٣ :
١٠٤ ـ (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا) أي هلموا (إِلى ما أَنْزَلَ
اللهُ) من القرآن ، واتباع ما فيه
الصفحه ٢٩٣ :
مقطوع عليه لأنه
لم يعلم ما يؤل إليه عاقبة أمرهم من إيمان أو كفر ، وهذا لطف في الاستدعاء ، وأقرب
الصفحه ٣٣٠ : : يدفعون
بالعمل الصالح السيء من العمل ، كما روي عن النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال لمعاذ بن جبل
الصفحه ٣٤٥ :
يعني آدم (مِنْ صَلْصالٍ) أي من طين يابس يسمع له عند النقر صلصلة أي صوت عن ابن
عباس والحسن وقتادة
الصفحه ٦٩٦ :
الخروج إلى ما لا
يجوز من سيئة تدنسه ، أو خطيئة تحط منه وتشينه (مَنْ خَشِيَ
الرَّحْمنَ بِالْغَيْبِ