الصفحه ٢٧٧ :
(قُلِ اللهُ يَبْدَؤُا
الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ) معناه : فإن قالوا : ليس من شركائنا من يقدر عليه
الصفحه ٣٥٩ :
٦٦ ـ ٧٠ ـ ثم عطف
سبحانه على ما تقدم من دلائل التوحيد ، وعجائب الصنعة ، وبدائع الحكمة بقوله
الصفحه ٤٧٠ :
فوق بعض (فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ
خِلالِهِ) أي ترى المطر والقطر يخرج من خلال السحاب أي
الصفحه ٥٦٣ :
وسلم يخيره في
نسائه فقال (تُرْجِي مَنْ تَشاءُ
مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشاءُ) أي تؤخر
الصفحه ٢٨٧ : الإيمان ، وتمكينه منه ، ودعائه إليه بما خلق فيه من العقل الموجب لذلك (وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ
الصفحه ١٩٩ :
وأخرني في الأجل
ولا تمتني (إِلى يَوْمِ
يُبْعَثُونَ) أي يبعث الخلق من قبورهم للجزاء وقيل معناه
الصفحه ٦٤١ : أعجمي. وكان ذلك أشدّ
لتكذيبهم ، فبيّن الله سبحانه أنّه أنزل الكتاب بلغتهم ، وأرسل الرسول من عشيرتهم
الصفحه ٦٤٨ :
بِقَدَرٍ
ما يَشاءُ) أي ولكنه ينزّل من الرزق قدر صلاحهم ما يشاء نظرا منه لهم
، والمعنى : أنه يوسّع
الصفحه ٦٥٠ :
من وليّ يلي أمره
ويدفع عذاب الله عنه (وَتَرَى
الظَّالِمِينَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذابَ) أي ترى
الصفحه ٢٩٨ :
معناه : ان ربي
يحفظني عنكم وعن أذاكم ، وقيل معناه : ان ربي على كل شيء من أعمال عباده حفيظ حتى
الصفحه ٣٥٣ : أضلوهم عن سبيل
الله ، وأغووهم عن اتباع الحق وقوله : (بِغَيْرِ عِلْمٍ) معناه : من غير علم منهم بذلك بل
الصفحه ٥٣٨ : تُظْهِرُونَ) وهذا خبر والمراد به الأمر ، أي فسبّحوه ونزّهوه عما لا
يليق به أو ينافي تعظيمه من صفات النقص بأن
الصفحه ٧١٦ :
فائدة الآية : ان
عجز الثقلين عن الهرب من الجزاء كعجزهم عن النفوذ من الأقطار (فَبِأَيِّ آلا
الصفحه ٨٣١ : الناس انه كذاب فلا تصدّقوه ، فقلت من هذا؟ فقالوا : هو محمد يزعم أنه نبيّ ،
وهذا عمّه أبو لهب يزعم أنه
الصفحه ١١ :
٢٠ ـ (يَكادُ الْبَرْقُ ..) يكاد ما في القرآن من الحجج النيرّة يخطف قلوبهم من شدّة
إزعاجها إلى