الصفحه ٦٨٤ : (وَالْمُشْرِكِينَ
وَالْمُشْرِكاتِ) وهم الذين يعبدون مع الله غيره (الظَّانِّينَ بِاللهِ ظَنَّ السَّوْءِ) أي هو ظنّهم
الصفحه ٧٨١ : ) حضورا معه بمكة لا يغيبون عنه لغناهم عن ركوب السفر
للتجارة ؛ قالوا : فما زال الوليد بعد هذه الآية في
الصفحه ٥٦ : جاوَزَهُ
هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ) معناه : فلما تخطى النهر طالوت والمؤمنون معه وهم أصحابه
وقيل : بل
الصفحه ٥٧ : له من الآية علما على تمليكه ، ونصرة أصحاب طالوت
مع قلة عددهم وضعفهم على جالوت وأصحابه مع قوتهم
الصفحه ١١٧ : يقدر عليه غيره (وَلَهَدَيْناهُمْ
صِراطاً مُسْتَقِيماً) أي ولثبتناهم مع ذلك على الطريق المستقيم.
٦٩
الصفحه ١٣١ : ) أي مع هؤلاء المستهزئين الكافرين (حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ) أي حتى يأخذوا في حديث غير
الصفحه ٢٤٩ : والباء بمعنى مع والمعنى : ضاقت عليكم الأرض مع
سعتها والمراد : لم تجدوا من الأرض موضعا للفرار إليه (ثُمَّ
الصفحه ٢٥٤ :
أَرادُوا
الْخُرُوجَ) مع النبي (ص) نصرة له أو رغبة في جهاد الكفّار كما أراد
المؤمنون ذلك
الصفحه ٢٥٥ : ،
والنعمتين العظيمتين إما الغلبة والغنيمة في العاجل ، وإما الشهادة مع الثواب
الدائم في الآجل (وَنَحْنُ
الصفحه ٢٧٦ :
أي نجمعهم من كل
أوب إلى الموقف (ثُمَّ نَقُولُ
لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا) في عبادتهم مع الله غيره
الصفحه ٢٨٢ :
تَوَكَّلْتُ) جعله جواب الشرط مع أنه متوكل عليه في جميع أحواله ليبين
لهم أنه متوكل في هذا التفصيل لما في اعلامه
الصفحه ٣٢٦ : مع أن
البئر واحدة ، والشرب واحد ، والجنس واحد ، حتى يكون بعضها حامضا ، وبعضها حلوا ،
وبعضها مرا ، فلو
الصفحه ٣٤٥ : أَنْ يَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ) أي امتنع أن يكون معهم فلم يسجد معهم (قالَ يا إِبْلِيسُ ما لَكَ أَلَّا
الصفحه ٣٥٣ : القيامة (وَمِنْ أَوْزارِ
الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ) أي ويحملون مع أوزارهم بعض أوزار الذين
الصفحه ٤٢٠ :
يلحقون بك معي ،
وفريق يقيمون مع السامري على عبادة العجل ، وفريق يتوقفون شاكين في أمره ، مع اني
لم