الصفحه ٢٦١ : لِلْخُرُوجِ) معك إلى غزوة أخرى (فَقُلْ لَنْ
تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَداً) إلى غزوة (وَلَنْ تُقاتِلُوا مَعِيَ
الصفحه ٢٣٩ : : دولتكم (وَاصْبِرُوا) على قتال الأعداء (إِنَّ اللهَ مَعَ
الصَّابِرِينَ) بالنصر والمعونة (وَلا تَكُونُوا
الصفحه ٤٧٤ :
انهم كانوا إذا
نزل بهم ضيف تحرجوا أن يأكلوا إلا معه ، فأباح الله سبحانه الأكل على الانفراد
وعلى
الصفحه ١٣٢ : ذلِكَ) أي مرددين بين الكفر والإيمان وصفهم سبحانه بالحيرة في
دينهم ، وانهم لا يرجعون إلى صحة نية لا مع
الصفحه ١٣٣ : مَعَ
الْمُؤْمِنِينَ) أي فإنهم إذا فعلوا ذلك يكونون في الجنة مع المؤمنين ،
ومحل الكرامة (وَسَوْفَ يُؤْتِ
الصفحه ١٥٨ :
المغفرة مع الإقامة على الكفر لدعاء الأنبياء عليهم بالعقوبة ، ودعوتهم مستجابة ،
وإنما ذكر اللعن على لسانهما
الصفحه ٢٦٢ :
يُنْفِقُونَ) يعني من ليست معه نفقة الخروج وآلة السفر (حَرَجٌ) أي ضيق وجناح في التخلف وترك الخروج مع رسول الله
الصفحه ٢٦٧ : الخروج معه إلى تبوك (فِي ساعَةِ
الْعُسْرَةِ) وهي صعوبة الأمر ، قال جابر : يعني عسرة الزاد ، وعسرة
الظهر
الصفحه ٢٩٥ : وابنها كنعان (وَمَنْ آمَنَ) أي واحمل فيها من آمن بك من غير أهلك. ثم أخبر سبحانه فقال
(وَما آمَنَ مَعَهُ
الصفحه ٣٦٢ :
، واكمال عقولهم ، وخلق انواع المنافع التي ينتفعون بها لهم ، ثم انهم مع ذلك
ينكرون تلك النعم ان تكون من جهة
الصفحه ٣٩٦ : (قالَ) له الخضر (أَلَمْ أَقُلْ) لك (إِنَّكَ لَنْ
تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً) أي ألم أقل حين رغبت في
الصفحه ٤٠٧ :
النعم الدينية
والدنيوية (مِنَ النَّبِيِّينَ
مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ
الصفحه ٤٨٧ : ذلك مع انه كان يقول لهم :
انه إله ، لأنه يجوز ان يكون ذهب عليه وعلى قومه ان الإله لا يجوز أن يشاور
الصفحه ٤٩٢ : بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ فَتْحاً) أي فاقض بيننا قضاء بالعذاب لأنه قال (وَنَجِّنِي وَمَنْ مَعِيَ مِنَ
الصفحه ٥٥٧ : أَنْبائِكُمْ) أي يود هؤلاء المنافقون أن يكونوا في البادية مع الاعراب
يسألون عن أخباركم ولا يكونوا معكم حذرا من