الصفحه ٢٩١ : ، ورواه الطبري بإسناده عن جابر ابن عبد الله عن علي عليهالسلام
(وَمِنْ قَبْلِهِ) أي ومن قبل القرآن لأنه
الصفحه ٣٣٧ : قدور
جهنم فيشربه أهل النار ، فيصهر به ما في بطونهم والجلود. رواه شعيب بن واقد عن
الحسين بن زيد عن
الصفحه ٣٤٢ :
ويعضده ما رواه
أبو هريرة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : يبدّل الله الأرض غير الأرض والسماوات
الصفحه ٣٥٧ : في أعلى مراتب القادرين ، وعلى هذا معنى قول إبن
عباس في رواية مجاهد قال : ذاك مخافة الإجلال ، واختاره
الصفحه ٣٩٠ : هذين البستانين الذهب والفضة عن مجاهد وقيل معناه : كان
له معهما جميع الأموال عن قتادة وابن عباس في رواية
الصفحه ٤٠٥ : أهل النار خلود
فلا موت ، قال : وذلك قوله : (وَأَنْذِرْهُمْ
يَوْمَ الْحَسْرَةِ) الآية ، ورواه اصحابنا
الصفحه ٤٠٦ : بثوابه ، وفوّض أمرهم إلى الله تعالى في عفوه وعقابه ، رواه أصحابنا عن أبي
عبد الله عليهالسلام
(وَكانَ
الصفحه ٤١٩ : ء في الرواية : ان الذين
لم يعبدوا العجل كانوا إثني عشر ألفا ، والذين عبدوا كانوا ستمائة ألف رجل
الصفحه ٤٢٣ : الجمع وزيادة الطلب يضيق المعيشة
عليه. وقيل : هو عذاب القبر عن ابن مسعود وأبي سعيد الخدري والسدي ورواه
الصفحه ٤٣٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : زويت لي الأرض فأريت مشارقها ومغاربها وسيبلغ ملك أمتي
ما زوي لي منها عن ابن عباس في رواية أخرى
الصفحه ٤٣٧ :
آخر الزمان ؛ ويدل
على ذلك ما رواه الخاص والعام عن النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : لو لم
الصفحه ٤٤١ : المطلب قتل
شيبة ابن ربيعة عن أبي ذر الغفاري وعطا ، وكان أبو ذر يقسم بالله تعالى أنها نزلت
فيهم ورواه
الصفحه ٤٤٣ : أعطيته ولا يسخط ولا يكلح ولا يلوي
شدقه غضبا والمعتر المادّ يده لتطعمه وفي رواية الحلبي عن أبي عبد الله
الصفحه ٤٥٠ : رواية انه الغناء والملاهي (وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكاةِ فاعِلُونَ) أي مؤدّون ، قال ابن عباس للصدقة
الصفحه ٤٥٦ : يقبل منهم وفي رواية أخرى : يؤتي ما
آتى وهو خائف راج وقيل : إن في الكلام حذفا واضمارا وتأويله : قلوبهم