الصفحه ١٣٨ : ، والإستنان بسنتهم ، واتباع دينهم وهو الصراط المستقيم الذي ارتضاه الله
منهجا لعباده.
١٧٦ ـ لمّا بيّن
سبحانه
الصفحه ١٤٤ : يهتدي بالنور (بِإِذْنِهِ) أي بلطفه (وَيَهْدِيهِمْ إِلى
صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) أي ويرشدهم إلى طريق الحق وهو
الصفحه ١٨١ : وأرشدناهم فاهتدوا (إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) أي طريق بيّن لا اعوجاج فيه ، وهو الدين الحق.
٨٨ ـ ٩٠ ـ ثمّ
الصفحه ٢٧٥ : قوله
: (تَحِيَّتُهُمْ فِيها
سَلامٌ) وما أشبه (وَيَهْدِي مَنْ
يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) يهدي من
الصفحه ٣٦١ :
يأمر بالعدل والحق
، ويدعو إلى الثواب والبر (وَهُوَ عَلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ) أي على دين قويم
الصفحه ٤٠٤ : ـ (وَإِنَّ اللهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ
فَاعْبُدُوهُ) المعنى : وقضى أن الله ربي وربكم (هذا صِراطٌ مُسْتَقِيمٌ
الصفحه ٤٤٦ : وتتواضع لقوة إيمانهم (وَإِنَّ اللهَ لَهادِ الَّذِينَ آمَنُوا
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) أي طريق واضح لا عوج
الصفحه ٤٦٤ : غيره أضله
الله. تفسير الصراط المستقيم : ٣ / ٢٩٤.
١ ـ عقد به اموره
: تدين به ، وجعل اموره تبعا لاحكامه.
الصفحه ٥٢٠ : التي هي الدعوة والبيان قد أضافها سبحانه إليه في قوله : (وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ
الصفحه ٥٨٤ : أرسله الله تعالى بالنبوة والرسالة (عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) يؤدّي بسالكه إلى الحق (تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ
الصفحه ٥٩٩ : الصفة (وَهَدَيْناهُمَا
الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ) أي دللناهما على الطريق المؤدّي إلى الحق الموصل إلى
الصفحه ٦٥٦ : ، وتنتهي
عما نهى فيه عنه (إِنَّكَ عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) أي على دين حق وصواب وهو دين الإسلام (وَإِنَّهُ
الصفحه ٧٦٨ : والخاطىء المذنب المتعمد الجائر عن
الصراط المستقيم.
٣٨ ـ ٥٢ ـ ثمّ
أكّد سبحانه ما تقدّم فقال (فَلا
الصفحه ٣٤٦ : لله ، وامتنعوا عن عبادة الشيطان
، وانتهوا عما نهاهم الله عنه (قالَ) الله سبحانه (هذا صِراطٌ عَلَيَّ
الصفحه ٤٢٤ : فسوف تعلمون فيما بعد (مَنْ أَصْحابُ
الصِّراطِ السَّوِيِ) أي أهل الدين المستقيم (وَمَنِ اهْتَدى) إلى