الصفحه ١٩٦ : إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ) وقيل أراد لطف لي ربي في الإهتداء ووفقني لذلك ، وقد بينا
معنى الصراط المستقيم
الصفحه ٤٧٠ : (وَاللهُ يَهْدِي مَنْ
يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) أي من جملة تلك الدواب وعنى به المكلفين دون من ليس
الصفحه ٦٥٨ : تشكّوا فيها (وَاتَّبِعُونِ هذا صِراطٌ مُسْتَقِيمٌ) معناه : واتّبعوني فيما آمركم به هذا الذي أنا عليه طريق
الصفحه ٦٥١ : (وَإِنَّكَ لَتَهْدِي
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) أي ترشد وتدعو إلى طريق مفض إلى الحق وهو الإيمان. ثم فسّر
ذلك
الصفحه ٣٦٨ :
صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ) أي دلّه إلى الدين المستقيم وهو الإسلام والتوحيد (وَآتَيْناهُ) أي أعطيناه (فِي
الصفحه ٧ : على الدين كما قال الله تعالى : (وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زادَهُمْ هُدىً). ومعنى الصراط المستقيم : انه
الصفحه ٣٢ : مَنْ يَشاءُ
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) أي يدله ويرشده إلى الدين ، وإنما سماه الصراط لأنه طريق
الجنة
الصفحه ١٧٣ : ينعم النظر (وَمَنْ يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ) أي ومن يشأ أن يرحمه ويهديه إلى الجنة
الصفحه ٤٥٧ : (وَإِنَّكَ
لَتَدْعُوهُمْ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) من التوحيد وإخلاص العبادة ، والعمل بالشريعة (وَإِنَّ
الصفحه ٢٩٧ : رَبِّي عَلى
صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) إن ربي في تدبير عباده على طريق مستقيم لا عوج فيه ولا
اضطراب ، فهو يجري
الصفحه ٥٨٩ :
سبحانه في حكايته ما يقوله الكفار يوم القيامة (وَأَنِ اعْبُدُونِي
هذا صِراطٌ مُسْتَقِيمٌ) فوصف عبادته بأنه
الصفحه ٧٦١ : المنافع إليها (عَلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ) أي على طريق واضح
قيّم ، وهذا معنى قول ابن عباس ومجاهد ، وقيل : إن
الصفحه ٤٧ : (وَاللهُ يَهْدِي مَنْ
يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ).
٢١٤ ـ ثمّ ذكر
سبحانه ما جرى على المؤمنين من الأمم
الصفحه ٧٦ : مالكي ومالككم (فَاعْبُدُوهُ) وحده (هذا صِراطٌ
مُسْتَقِيمٌ) أي دين الله.
٥٢ ـ ٥٤ ـ (فَلَمَّا أَحَسَ) أي
الصفحه ٨٤ : (فَقَدْ هُدِيَ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) أي إلى طريق واضح.
١٠٢ ـ ١٠٣ ـ لمّا
نهى تعالى عن قبول أقوال