الصفحه ٧٦٧ : (فَعَصَوْا رَسُولَ
رَبِّهِمْ) فيما أمرهم به (فَأَخَذَهُمْ) الله بالعقوبة (أَخْذَةً رابِيَةً) أي زائدة في
الصفحه ٨٠٤ :
وانشقاقها من
علامات القيامة ، وذكر ذلك في مواضع من القرآن (وَأَذِنَتْ لِرَبِّها) أي سمعت وأطاعت
الصفحه ٣٦ : : (إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) أي في إنشائهما مقدرين على سبيل الإختراع (وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ
الصفحه ٤٥ : في أوقات يسيرة لا يشغله
حساب أحد عن حساب غيره ، كما لا يشغله شأن عن شأن.
٢٠٣ ـ (وَاذْكُرُوا اللهَ
الصفحه ٦٨ :
الأخرى ، فإن
الفرقان هو الذي يفرق بين الحق والباطل فيما يحتاج إليه من أمور الدين في الحج
وغيره من
الصفحه ٩٦ :
١٦٨ ـ (الَّذِينَ قالُوا) يعني المنافقين (لِإِخْوانِهِمْ) في النسب لا في الدين ، يعني عبد الله بن
الصفحه ١٧٦ :
بِالْعَذابِ)
(إِنِ الْحُكْمُ
إِلَّا لِلَّهِ) يريد أن ذلك عند ربي في الفصل بين الحق والباطل (يَقُصُّ الْحَقَ
الصفحه ١٩٧ : بَعْضٍ
دَرَجاتٍ) في الرزق وقيل : في الصورة والعقل والعمر والمال والقوة (لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ) أي
الصفحه ٢٠٣ : ، وهي أختها في الدين لا في
النسب وقيل : يلعن الاتباع القادة والرؤساء إذا حصلوا في العذاب بعد ما كانوا
الصفحه ٢٥٨ :
المترددّون في
الشرك (وَعَدَ اللهُ
الْمُنافِقِينَ وَالْمُنافِقاتِ وَالْكُفَّارَ نارَ جَهَنَّمَ
الصفحه ٢٧١ : انتهى حرّه في النار (وَعَذابٌ أَلِيمٌ) وجيع (بِما كانُوا
يَكْفُرُونَ) أي جزاء على كفرهم.
٥ ـ ٦ ـ ثم
الصفحه ٣٠٧ : ما أنت عليه من الإنذار ، والصبر على أذى قومك الكفار (وَجاءَكَ فِي هذِهِ الْحَقُ) أي في هذه السورة عن
الصفحه ٣٢٠ : بدلا عنه ، إنما قالوا هذا لما علموا أنه استحقه ،
فسألوه أن يأخذ عنه بدلا شفقة على والدهم ، ورققوا في
الصفحه ٣٤٢ :
الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّماواتُ) قيل فيه قولان (أحدهما) أن المعنى : تبدّل صورة الأرض
وهيئتها ، عن
الصفحه ٣٦١ :
السَّاعَةِ) في قدرته (إِلَّا كَلَمْحِ
الْبَصَرِ) أي كطرف العين (أَوْ هُوَ أَقْرَبُ) من ذلك وهو مبالغة في ضرب