الصفحه ٧٨٧ : ـ ثم أخبر
سبحانه بما أعدّ للأبرار الموصوفين في الآيات الأولى من الجزاء فقال (فَوَقاهُمُ اللهُ شَرَّ
الصفحه ٢٣٨ : يوم الفرقان : يعني يوم بدر ، لأن
الله تعالى فرّق فيه بين المسلمين والمشركين باعزاز هؤلاء ، وقمع أولئك
الصفحه ٢٤٢ : فيه ، والكفار لا يفقهون أمر الله ولا
يصدقونه فيما وعدكم من الثواب ، ولما علم الله تعالى أن ذلك يشق
الصفحه ٢٤٣ :
عليم بما يقولونه
، وبما في نفوسهم وبجميع الأشياء ، حكيم فيما يفعله.
٧٢ ـ ثم ختم الله
سبحانه
الصفحه ٢٥٢ :
لا يغزون فيها فكانوا يؤخرون تحريم المحرّم إلى صفر فيحرّمونه ويستحلّون المحرّم
فيمكثون بذلك زمانا ثم
الصفحه ٢٦٠ : يخفون في أنفسهم (وَنَجْواهُمْ) ما يتناجون به بينهم ، وهذا استفهام يراد به التوبيخ
المعنى : أنه يجب عليهم
الصفحه ٣٥٩ : (وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعامِ) يعني الإبل والبقر والغنم (لَعِبْرَةً) أي لعظة واعتبارا ودلالة على قدرة
الصفحه ٤٥١ : الجنة ، فقد روي عن النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : ما منكم من أحد إلا له منزلان : منزل في
الصفحه ٥٥٢ : يعملون ، عن الحسن ، وقيل : ينزلهم الله
فيها نزلا كما ينزل الضيف ، يعني انهم كانوا في حكم الاضياف
الصفحه ٥٨٧ :
على ما عملوه في
الدنيا ، أي وكل الماضين والباقين مبعوثون للحساب والجزاء. ثم قال سبحانه (وَآيَةٌ
الصفحه ٦٢٤ :
ان الإماتة الأولى
في الدنيا بعد الحياة ، والثانية في القبر قبل البعث ، والإحياء الآتي في القبر
الصفحه ٦٩٥ :
نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ) أي وتجيء كل نفس من المكلفين في يوم الوعيد ومعها سائق من
الملائكة يسوقها
الصفحه ٦٩٩ : امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ) أي فلما سمعت البشارة امرأته سارة أقبلت في ضجة عن ابن
عباس ومجاهد وقتادة وقيل : في
الصفحه ٧٤٣ :
منعم عليهن.
والوجه في بيعة النساء مع انهن لسن من أهل النصرة بالمحاربة ، هو أخذ العهد عليهن
بما
الصفحه ٧٥٣ :
تلطف في الاستدعاء
إلى الإنفاق (يُضاعِفْهُ لَكُمْ) أي يعطي بدله اضعاف ذلك من واحد إلى سبعمائة