الصفحه ٥٤٩ :
أهل السفينة :
أخلصوا فإن آلهتكم لا تغني عنكم شيئا هاهنا ، فقال عكرمة : لئن لم ينجني في البحر
الّا
الصفحه ٦٢٩ : جبل فبعث فرعون رجلين في طلبه فوجداه قائما يصلّي وحوله الوحوش صفوفا فخافا
ورجعا هاربين (وَحاقَ بِآلِ
الصفحه ٦٤٤ :
الجمع فقال : (فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي
السَّعِيرِ) أي فريق منهم في الجنة بطاعتهم
الصفحه ١٠٥ :
أَيُّهُمْ
أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً) معناه : لا تدرون أي هؤلاء أنفع لكم في الدنيا فتعطونه من
الصفحه ١٢٩ :
١٢٧ ـ ثم عاد كلام
الله تعالى الى ذكر النساء والأيتام وقد جرى ذكرهم في أول السورة فقال
الصفحه ١٧٩ : يَقُولُ
كُنْ فَيَكُونُ) أي واتقوا يوم يقول كن فيكون وقيل : إن قوله : (كُنْ فَيَكُونُ) فيه إضمار جميع ما
الصفحه ٢٥٣ :
محمد (ص) ، أي
القى في قلبه ما سكن به وعلم أنهم غير واصلين إليه (وَأَيَّدَهُ) أي قوّاه ونصره
الصفحه ٣٦٨ :
صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ) أي دلّه إلى الدين المستقيم وهو الإسلام والتوحيد (وَآتَيْناهُ) أي أعطيناه (فِي
الصفحه ٤٢٣ : يحتمل الخيبة. ويجوز أن يكون معناه : فخاب مما كان يطمع فيه بأكل الشجرة من
الخلود (ثُمَّ اجْتَباهُ
رَبُّهُ
الصفحه ٤٣٦ :
وغفلنا عن هذا
اليوم فلم نتفكر فيه (بَلْ كُنَّا
ظالِمِينَ) بأن عصينا الله تعالى وعبدنا غيره. ثم
الصفحه ٥٤٨ :
شيء (الْحَمِيدُ) أي المستحق للحمد والتعظيم (وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ
الصفحه ٥٦٧ : لله ، وهو تعريف لوجوب الشكر على
نعم الله سبحانه ، وتعليم لكيفية الشكر (الَّذِي لَهُ ما فِي
السَّماواتِ
الصفحه ٥٨٩ : فيه نياما ثم يقولون (هذا ما وَعَدَ الرَّحْمنُ وَصَدَقَ
الْمُرْسَلُونَ) فيما أخبرونا عن هذا المقام وهذا
الصفحه ٥٩٥ :
في البطن ولا في
الرأس ، ويقال للوجع : غول لأنه يؤدّي إلى الهلاك (وَلا هُمْ عَنْها
يُنْزَفُونَ) أي
الصفحه ٦٥٢ : أنزلناه (قُرْآناً عَرَبِيًّا) أي بلسان العرب والمعنى : جعلناه على طريقة العرب في
مذاهبهم في الحروف