الصفحه ٥٧ : وفقنا للصبر على الجهاد وشبهه
بتفريغ الإناء من جهة أنّه نهاية ما توجبه الحكمة ، كما أنه نهاية ما في
الصفحه ٣٩٨ : قولا جميلا ، وسنأمره بما يتيسّر عليه ولا
نوآخذه بما مضى من كفره (ثُمَّ أَتْبَعَ
سَبَباً) أي طريقا آخر
الصفحه ٦٧٦ : الدنيا والبرزخ
كأنّه ساعة من نهار ، لأن ما مضى كأن لم يكن وإن كان طويلا وتمّ الكلام. ثم قال (بَلاغٌ) أي
الصفحه ٤٦٩ : ،
ولتفضله عليهم بالزيادة على ما استحقّوه بأعمالهم من فضله وكرمه (وَاللهُ يَرْزُقُ) أي يعطي (مَنْ يَشا
الصفحه ١٥١ : ليحكم أهل الإنجيل ، فيكون على حكاية ما فرض عليهم ، وحذف القول لدلالة ما
قبله عليه من قوله : وقفينا ، كما
الصفحه ٣٥٦ : إِلى ما خَلَقَ اللهُ
مِنْ شَيْءٍ) معناه : ألم ينظر هؤلاء الكفار الذين جحدوا وحدانية الله
تعالى ، وكذبوا
الصفحه ٦٠٥ : كان أكثر منّي (قالَ) داود (لَقَدْ ظَلَمَكَ
بِسُؤالِ نَعْجَتِكَ) معناه : ان كان الأمر على ما تدّعيه لقد
الصفحه ٧٠٩ : هذَا
الْحَدِيثِ) يعني بالحديث ما قدم من الأخبار ، عن الصادق عليهالسلام ، وقيل معناه : أفمن هذا القرآن
الصفحه ٧٥١ : .
٦ ـ ١٠ ـ لما قرّر
سبحانه خلقه بانهم أتاهم اخبار من مضى من الكفار وإهلاكهم ، عقّبه ببيان سبب
إهلاكهم فقال
الصفحه ٣٣٤ :
عاصم بن أبي
النجود عن أبي عبد الرحمن السلمي قال : ما رأيت أحدا أقرأ من علي بن أبي طالب
الصفحه ٧٣٨ : الأولى للتوبة عما مضى من الذنوب
، والثانية لاتقاء المعاصي في المستقبل (وَلا تَكُونُوا
كَالَّذِينَ نَسُوا
الصفحه ٤٤٥ : ظالمون بالتكذيب والكفر (فَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها) أي خالية من أهلها ، ساقطة على سقوفها (وَبِئْرٍ
الصفحه ٣٥٠ : ، ومعنى فاتقون : فاتقوا مخالفتي. وفي هذا دلالة على أن
الغرض من بعثة الأنبياء الإنذار والدعاء إلى الدين
الصفحه ٥٠٧ :
صادِقِينَ) ان لي شريكا صنع شيئا من هذه الأشياء ، فإذا لم يقدروا على
إقامة البرهان على ذلك فاعلموا أنه لا إله
الصفحه ٥١٣ : ومن يشهد عليه؟ قالوا لا : فأمرهم بطلبه ، فبينا هم يطوفون إذ مرّ موسى من
الغد وأتى ذلك الإسرائيلي يطلب