الصفحه ١٤٣ : ولا أذى (لَأُكَفِّرَنَّ
عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ) أي لأغطين على ما مضى من إجرامكم بعفوي ، وإسقاطي عنكم
الصفحه ٤٠٧ : أَثاماً) : أي مجازاة الآثام (إِلَّا مَنْ تابَ) أي ندم على ما سلف (وَآمَنَ) في مستقبل عمره (وَعَمِلَ
الصفحه ١١٨ : في جميع الأحوال والأوقات ، ما مضى منها وما يستقبل.
٧٧ ـ ثم عاد
سبحانه إلى ذكر القتال ومن كرهه فقال
الصفحه ٥٨٨ : (لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) أي لتكونوا على رجاء الرحمة من الله تعالى ، عن ابن عباس
وقيل معناه : اتّقوا ما مضى من
الصفحه ٥٨ : : (اللهُ) أي من يحق له العبادة لقدرته على أصول النعم (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) أي لا أحد تحق له العبادة ويستحق
الصفحه ٥٥٧ : (وَتَسْلِيماً) لأمره (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ) أي بايعوا أن لا يفرّوا
الصفحه ١٢٩ : واحدة على الأخرى (فَإِنَّ اللهَ كانَ
غَفُوراً رَحِيماً) يستر عليكم ما مضى منكم من الحيف في ذلك اذا تبتم
الصفحه ٢٣٧ : فوجد على ما أخبر به (وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلى جَهَنَّمَ
يُحْشَرُونَ) أي يجمعون إلى النار بعد تحسرهم في
الصفحه ١١٩ : (قُلْ) يا محمد (كُلٌّ مِنْ عِنْدِ
اللهِ) أي جميع ما مضى ذكره من الموت والحياة ، والخصب والجدب من
عند
الصفحه ٤٢٠ : يسمى شيئا لكونه معلوما. ثم قال الله لنبيّه صلّى الله
علي وآله وسلم (كَذلِكَ نَقُصُّ
عَلَيْكَ مِنْ
الصفحه ٢٩٢ : هربا فيها من الله تعالى (ما كانَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللهِ مِنْ
أَوْلِياءَ) معناه : انه ليس لهم من ولي
الصفحه ٨٠٠ : عليه ، ولا يطلب ما له وقيل : إن من كرمه سبحانه انه لم يرض
بالعفو عن السيئات حتى بدّلها بالحسنات وقيل
الصفحه ٤٢٥ :
بالإضافة إلى ما مضى (وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ) من دنوّها وكونها (مُعْرِضُونَ) عن التفكر فيها ، والتأهب لها وقيل
الصفحه ١٠٥ :
الميراث ما يستحق ، ولكن الله قد فرض الفرائض على ما هو عنده حكمة (فَرِيضَةً مِنَ اللهِ) أي فرض الله ذلك
الصفحه ٥٩٩ : ليقتله فهرب إلى الجبال والبراري وقيل : انه استخلف اليسع
على بني إسرائيل ورفعه الله تعالى من بين أظهرهم