الصفحه ٨١٥ :
وقد صحّت الرواية
بالإسناد عن عثمان بن صهيب عن أبيه قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي بن
الصفحه ٧٥٣ : ، وكذلك إن جمع ما بين التطليقات الثلاث فإنها بدعة عند أبي حنيفة
وأصحابه. وجاءت الرواية عن علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٤٧ :
وفضلا (وَاللهُ عَلِيمٌ
حَكِيمٌ) عليم بتوبتهم إذا تابوا ، حكيم في أمركم بقتالهم إذا نكثوا
قبل أن يتوبوا
الصفحه ٤١١ : ما تحدث
به نفسك واخفى منه ما تريد أن تحدث به نفسك في ثاني الحال وقيل السر : العمل الذي
تستره عن الناس
الصفحه ٣٧٢ : المخاطب حتى يكبرا ، أو عاش أحدهما حتى يكبر ، يريد ان بلغا في السن مبلغا
يصيران بمنزلة الطفل الذي يحتاج إلى
الصفحه ١٠٠ : لَهُمْ
رَبُّهُمْ) أي أجاب المؤمنين الذين تقدم الخبر عنهم (أَنِّي لا أُضِيعُ) أي بأني لا أبطل (عَمَلَ
الصفحه ٦٨٦ : صدقك حيث وعدهم أن يصيبوها فوقع المخبر على وفق الخبر (وَيَهْدِيَكُمْ صِراطاً مُسْتَقِيماً) أي ويزيدكم
الصفحه ٢٠٤ : ، ويؤيده ما رواه عمر بن
شيبة وغيره : أن عليا (ع) قسيم النار والجنة ، ورواه أيضا بإسناده عن النبي (ص)
أنه
الصفحه ٢٥٨ : ) أخبر سبحانه أنه وعد الذين يظهرون الإسلام ويبطنون الكفر
النار وكذلك الكفار ، وإنما فصل النفاق من الكفر
الصفحه ٦٥ : الحق وللذي عليه الحق وللشهود ، فوجه
النظر للذي له الحق أن يكون حقه موثقا بالصك والشهود فلا يضيع حقه
الصفحه ٧٣٩ : فخذوه منها ، فخرجوا حتى أدركوها في ذلك المكان
الذي ذكره رسول الله (ص) فقالوا لها : أين الكتاب ، فحلفت
الصفحه ٦٨ : الأحكام ، وذلك كله في القرآن ، ووصفه بالكتاب يفيد أنّ من شأنه أن يكتب
وقيل المراد بالفرقان الحجة القاطعة
الصفحه ٥٣٢ : (آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنا
وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ) أي بالكتاب الذي أنزل إلينا وبالكتاب الذي أنزل
الصفحه ١٥٠ : التي يقرون بها أنها كتابي
الذي أنزلته وانه حق ، وان ما فيه من حكمي يعلمونه ولا يتناكرونه (فِيها حُكْمُ
الصفحه ٧٦٢ : (هذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ) المعنى : كنتم به تستعجلون وتدعون الله بتعجيله وهو قولهم
: (إِنْ