الصفحه ٤٠١ : ابن عباس انه قال : ان كاف من كريم ، وها من هاد ، وياء من حكيم ، وعين من عليم
، وصاد من صادق ومعناه
الصفحه ٣٩٥ : ظاهره عندك منكر وأنت لم تعرف باطنه
ولم تعلم حقيقته؟ والخبر : العلم (قالَ) موسى (سَتَجِدُنِي إِنْ
شا
الصفحه ٥٣٨ : أحياء (وَمِنْ آياتِهِ) أي من دلالاته على وحدانيته وكمال قدرته (أَنْ خَلَقَكُمْ) أي خلق آدم الذي هو
الصفحه ١٧٢ : : (قَدْ نَعْلَمُ) نحن يا محمد (إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ
الَّذِي يَقُولُونَ) أي ما يقولون : إنك شاعر أو مجنون
الصفحه ١٢٤ : في السفر والحضر ثلاث ركعات ،
وفي هذا الخبر دلالة على ان فرض المسافر مخالف لفرض المقيم ، وقد أجمعت
الصفحه ٥٨٨ : الْوَعْدُ) الذي تعدنا به من نزول العذاب بنا (إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) في ذلك انت وأصحابك. وهذا استهزاء منهم
الصفحه ٧٣٣ : ) يستر عليكم ترك ذلك (رَحِيمٌ) يرحمكم وينعم عليكم ، ثم قال سبحانه ناسخا لهذا الحكم (أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ
الصفحه ٧٥٠ : يُؤَخِّرَ اللهُ نَفْساً إِذا
جاءَ أَجَلُها) يعني الأجل المطلق الذي حكم بأن الحي يموت عنده ، والأجل
المقيد
الصفحه ١٧٧ : بحفظه ، والذي يدفع
الضرر عنه (لِكُلِّ نَبَإٍ
مُسْتَقَرٌّ) أي لكل خبر من أخبار الله ورسوله حقيقة كائنة
الصفحه ٧٠٥ : بهم (وَاصْبِرْ) يا محمد (لِحُكْمِ رَبِّكَ) الذي حكم به وألزمك التسليم له إلى أن يقع عليهم العذاب
الذي
الصفحه ٧١٢ :
والعدة والمعنى : انه إذا أهلك أولئك الكفار فما الذي يؤمنكم أن ينزل بكم ما نزل
بهم (أَمْ لَكُمْ بَراءَةٌ
الصفحه ٧٩٠ : (وَأَسْقَيْناكُمْ ماءً
فُراتاً) وجعلنا لكم سقيا من الماء العذب (وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ) بهذه النعم وأنها
الصفحه ٣١٤ : إِلَّا إِيَّاهُ) أي وقد أمركم أن لا تعبدوا غيره (ذلِكَ) أي ذلك الذي بيّنت لكم من توحيده وعبادته ، وترك
الصفحه ٥٥١ :
الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ) أي وكل بقبض أرواحكم عن ابن عباس قال : جعلت الدنيا بين
يدي ملك الموت مثل جام يأخذ
الصفحه ٤١٧ : الصَّلاةَ) أمر (إِنَّهُ
لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ) معناه : انه لاستاذكم وأنتم تلامذته وقد