الصفحه ٦٦٦ : إلى انّ المعاند لا حيلة له ، والفرق بين الحديث الذي هو القرآن وبين الآيات
: انّ الحديث قصص يستخرج منه
الصفحه ٦٨٠ : الحرام ، وقيل : (إِنْ تَوَلَّيْتُمْ) معناه : إن أعرضتم عن كتاب الله والعمل بما فيه أن تعودوا
إلى ما كنتم
الصفحه ٧٨٨ : ء الرسالة (لِحُكْمِ رَبِّكَ) أن تبلّغ الكتاب ، وتعمل به (وَلا تُطِعْ مِنْهُمْ) أي من مشركي مكة (آثِماً) يعني
الصفحه ٣١٩ : أنه هو
الذي جعلها فيه (كَذلِكَ كِدْنا
لِيُوسُفَ) أي مثل ذلك الكيد أمرنا يوسف ليكيد بما يتهيأ له أن
الصفحه ٢٦٨ : رواية الوالبي وقتادة
والضحاك ، وقال الباقر عليهالسلام كان هذا : حين كثر الناس ، فأمرهم الله أن تنفر
الصفحه ٢٩٩ : ويستحى من مثله (إِنَّ رَبَّكَ هُوَ
الْقَوِيُ) أي القادر على ما يشاء (الْعَزِيزُ) الذي لا يمتنع عليه شي
الصفحه ٦١٢ : مِنْهُ
نَسِيَ ما كانَ يَدْعُوا إِلَيْهِ مِنْ قَبْلُ) أي نسي الضر الذي كان يدعو الله إلى أن يكشفه من قبل
الصفحه ١٣٨ : ، ومعنى قوله : إليه : أي إلى الموضع
الذي لا يملك التصرف فيه سواه (فَأَمَّا الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ٢٤١ : بَيْنَهُمْ) بأن لطف لهم بحسن تدبيره ، وبالإسلام الذي هداهم إليه (إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) لا يمتنع عليه شي
الصفحه ٥٨٧ : بيّن سبحانه انه إنما فعل ذلك (لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ) أي من ثمر النخيل ، والمعنى : غرضنا نفعهم بذلك
الصفحه ٥١٤ :
فيما يقصده (فَلَمَّا أَنْ أَرادَ أَنْ يَبْطِشَ
بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَهُما قالَ يا مُوسى
الصفحه ١٣٩ :
في أن الأخوات مع
البنات عصبة خبر واحد (يُبَيِّنُ اللهُ
لَكُمْ) أمور مواريثكم (أَنْ تَضِلُّوا
الصفحه ٢٥٦ : الفرق بين الفقير والمسكين فقيل : ان الفقير هو المتعفف الذي لا يسأل ،
والمسكين الذي يسأل (وَالْعامِلِينَ
الصفحه ٨٠٥ :
الأفق (وَاللَّيْلِ وَما وَسَقَ) أي وما جمع وضمّ مما كان منتشرا بالنهار في تصرفه ، وذلك
ان الليل
الصفحه ٦٧٥ : مَكَّنَّاهُمْ فِيما إِنْ
مَكَّنَّاكُمْ) أي في الذي ما مكناكم (فِيهِ) والمعنى : في الشيء الذي لم نمكّنكم فيه من