الصفحه ٣٩٢ : الله والله اكبر عن ابن عباس في رواية عطا
ومجاهد وعكرمة ، وروى انس ابن مالك عن النبي (ص) انه قال لجلسائه
الصفحه ٧٨٢ : نبوة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا أخبرهم أهل الكتاب انه مثل ما في كتابهم (وَلا يَرْتابَ الَّذِينَ
الصفحه ٦٣٧ :
صاعِقَةُ الْعَذابِ الْهُونِ) أي ذي الهون وهو الذي يهينهم ويخزيهم وقد قيل : إنّ كلّ
عذاب صاعقة لأنّ كلّ من
الصفحه ٢٨٨ : بأن جعلت متتابعة
بعضها أثر بعض (مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ) أي أنّ هذا الكتاب أتاكم من عند حكيم في أحواله
الصفحه ٥١٢ : (أَنْ أَرْضِعِيهِ) ما لم تخافي عليه الطلب (فَإِذا خِفْتِ
عَلَيْهِ) في القتل الذي أمر به فرعون في أبنا
الصفحه ٦٠٩ :
تدبّره والعمل به (مُعْرِضُونَ) عن ابن عباس وقتادة ومجاهد والسدي وقيل : خبر القيامة خبر
عظيم أنتم
الصفحه ٥٨٥ : المسجد ، وسبب ذلك ما رواه أبو سعيد الخدري :
ان بني سلمة كانوا في ناحية من المدينة ، فشكوا إلى رسول الله
الصفحه ٥٤٧ :
النظر فيها وقيل : الباطنة مصالح الدين والدنيا مما يعلمه الله وغاب عن العباد
علمه ؛ عن ابن عباس وفي رواية
الصفحه ٤٩٧ :
اللغة لأنه سمّاها
مبينا ولذلك اختارها لأهل الجنة (وَإِنَّهُ) أي وان ذكر القرآن وخبره (لَفِي
الصفحه ٦٣١ : الدائم الثابت الذي لم يزل ولا يزال (هُوَ الْحَيُ) معناه : إن الذي أنعم عليكم بهذه النعم هو الحيّ على
الصفحه ٤٩٠ : ما
كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ) أي الذي كنتم تعبدونه من الأصنام (أَنْتُمْ) الآن (وَآباؤُكُمُ الْأَقْدَمُونَ
الصفحه ٨١٨ : الجزاء والحساب؟ والمراد : ما يحملك على ان لا تتفكر في صورتك وشبابك
وهرمك فتعتبر وتقول : ان الذي فعل ذلك
الصفحه ٣٩٧ : أَبَواهُ مُؤْمِنَيْنِ) ومعناه : وأما الغلام الذي قتلته فإنما قتلته لأنه كان
كافرا (فَخَشِينا أَنْ
الصفحه ٤٩٥ : اللام في الخبر (فَأَسْقِطْ عَلَيْنا
كِسَفاً مِنَ السَّماءِ) أي قطعا من السماء جمع كسفة عن ابن عباس (إِنْ
الصفحه ٨٠٦ : مِنَّا إِلَّا أَنْ
آمَنَّا بِاللهِ)
(الْعَزِيزِ) القادر الذي لا يمتنع عليه شيء القاهر الذي لا يقهر