الصفحه ٧٩٣ :
الشيء من الإحصاء
، ويجوز أن يكون كتابا حالا مؤكدة ، أي أحصيناه في حال كونه مكتوبا عليهم ،
والكتاب
الصفحه ٢٩١ : الشاقة ، فذلك من أدلّ الدلائل على عجزهم (فَإِلَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ) انه خطاب للمسلمين والمراد : فإن
الصفحه ١١٣ : الله سبحانه من وعد أو وعيد أو خبر فإنه
يكون على ما أخبر به.
٤٨ ـ ثم انه تعالى
آيس الكفار من رحمته
الصفحه ٥٤٠ : ، وسمى
ذلك سيّئة توسعا لكونه جزاء على السيئة عن الجبائي وقيل : ان يصبهم قحط وانقطاع
مطر وشدة وسميت سيئة
الصفحه ٤٠٥ : الْكِتابِ) أي القرآن (إِبْراهِيمَ إِنَّهُ
كانَ صِدِّيقاً) أي كثير التصديق في أمور الدين (نَبِيًّا) أي عليا
الصفحه ٥٧٧ : فالمال لفلان ، أي فليطلبه من عنده ، يدل على صحة هذا ما رواه أنس عن
النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم انه
الصفحه ٥٥٩ : أرحم ، وثوابكنّ أعظم لمكانكنّ من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (إِنِ اتَّقَيْتُنَ) الله شرط عليهن
الصفحه ٧٥٧ :
الْمُؤْمِنِينَ) يعني خيار المؤمنين. ووردت الرواية من طريق الخاص والعام
أن المراد بصالح المؤمنين أمير المؤمنين علي
الصفحه ٦٧١ :
شركاء لله (إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) فيما تقولون عن مجاهد وقيل : او اثارة من علم ، اي خبر من
الصفحه ٣٠٧ : (تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ) قيل : في معنى الإشارة بتلك وجوه (أحدها) انه إشارة إلى ما
سيأتي من ذكرها على وجه
الصفحه ٤٥٤ : وهارون فكان عاقبة تكذيبهم أن أهلكهم الله
وغرقهم (وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ) أي التوراة
الصفحه ٨١٠ : ء أهلها ؛ فإذا أراد أن يجلس عليها تواضعت له حتى يجلس
عليها ثم ترتفع إلى موضعها (وَأَكْوابٌ مَوْضُوعَةٌ
الصفحه ١٥٥ : والمعاصي في أرضه.
٦٥ ـ ٦٦ ـ (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتابِ) يعني اليهود والنصارى (آمَنُوا) بمحمد
الصفحه ٣٨٩ : اللهُ أَعْلَمُ
بِما لَبِثُوا) معناه : ان حاجّك يا محمد أهل الكتاب في ذلك فقل : الله
أعلم بما لبثوا (لَهُ
الصفحه ٧٦٧ : الطبري
بإسناده عن مكحول أنه لما نزلت هذه الآية قال النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : اللهم اجعلها أذن علي