الصفحه ٤٠٦ : (وَاذْكُرْ) يا محمد (فِي الْكِتابِ) الذي هو القرآن (مُوسى إِنَّهُ كانَ
مُخْلَصاً) أخلص العبادة لله تعالى
الصفحه ٤٣٦ : الذكر ، أي أم الكتاب الذي في السماء وهو
اللوح المحفوظ عن سعيد بن جبير ومجاهد وابن زيد (أَنَّ الْأَرْضَ
الصفحه ٤٨٤ : والضحاك ان طسم وطس من أسماء القرآن. وقال ابن عباس في رواية
الوالبي طسم قسم وهو من أسماء الله عزوجل وقال
الصفحه ٥١٨ : فقال : (وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ) يعني التوراة (مِنْ بَعْدِ ما
أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولى
الصفحه ٥١١ : عَظِيماً) والملك من الله تعالى هو الذي يجب أن يطاع فالأئمة على هذا
ملوك مقدّمون في الدين والدنيا يطأ الناس
الصفحه ٥٠٣ : لهم الأمر والمعنى :
أنها حذرتهم مسير سليمان إليهم ، ودخوله بلادهم. وانتهى الخبر عنها وصدقها الله
فيما
الصفحه ١٢٠ : فقوله : (بِأَحْسَنَ مِنْها) للمسلمين خاصة وقوله : (أَوْ رُدُّوها) لأهل الكتاب ، عن ابن عباس (إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٤٥ : ء المفترين على ربهم (فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ
بِذُنُوبِكُمْ) أي فلأي شيء يعذبكم بذنوبكم إن كان الأمر على ما زعمتم
الصفحه ٧٣٢ : الرحمان
عليه : إنّ في كتاب الله لآية ما عمل بها أحد قبلي ، ولا يعمل بها أحد بعدي : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٤٥٦ : يقبل منهم وفي رواية أخرى : يؤتي ما
آتى وهو خائف راج وقيل : إن في الكلام حذفا واضمارا وتأويله : قلوبهم
الصفحه ٥٣٦ : . المحاسن : ١ / ٤١٦.
قال الإمام الصّادق
عليهالسلام ؛ إنّ الله أنزل عليكم
كتابه الصادق البارّ ، فيه خبركم
الصفحه ٤٤١ : المطلب قتل
شيبة ابن ربيعة عن أبي ذر الغفاري وعطا ، وكان أبو ذر يقسم بالله تعالى أنها نزلت
فيهم ورواه
الصفحه ٤٣٧ :
آخر الزمان ؛ ويدل
على ذلك ما رواه الخاص والعام عن النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : لو لم
الصفحه ١٥٣ : عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكافِرِينَ) وهو من الذل الذي هو اللين ، لا من الذي هو الهوان
الصفحه ٣٤٢ : (إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ) أي ممتنع بقدرته من أن ينال باهتضام من الكفار (ذُو انتِقامٍ يَوْمَ تُبَدَّلُ