الصفحه ٤٩٢ : بناءهم ما يستغنون عنه عبثا منهم ، عن ابن عباس في
رواية عطا ، ويؤيده الخبر المأثور عن أنس بن مالك ان
الصفحه ٧٥ : القصص ، ولا قرأها من الكتب ، ولا تعلمها إذ كان
نشوءه بين أهل مكة ولم يكونوا أهل كتاب ، فوضح أن الله أوحى
الصفحه ٦٠١ : : انه لا يتجاوز ما أمر به ورتب له
كما لا يتجاوز صاحب المقام مقامه الذي حدّ له فكيف يجوز أن يعبد من بهذه
الصفحه ١٥١ : ) قيل : إن من ها هنا بمعنى الذي ، وهو خبر عن قوم معروفين ،
وهم اليهود الذين نقدم ذكرهم ، عن الجبائي
الصفحه ٦١٠ :
استخلصتهم وآثرتهم
وعصمتهم فلا سبيل لي عليهم.
٨٤ ـ ٨٨ ـ ثم حكى
سبحانه ما أجاب به إبليس وأنه
الصفحه ٢٥ : الْمَلَكَيْنِ
بِبابِلَ هارُوتَ وَمارُوتَ) المراد : أن الشياطين يعلمون الناس السحر ، والذي أنزل على
الملكين
الصفحه ٣٣٣ : الله أن يجيء بآية ودلالة إلّا بعد
أن يأذن الله في ذلك ، ويطلق له فيه (لِكُلِّ أَجَلٍ
كِتابٌ) معناه
الصفحه ١١ : ، (اعْبُدُوا رَبَّكُمُ) أي تقربوا إليه بفعل العبادة ، وقوله (الَّذِي خَلَقَكُمْ) أي أوجدكم بعد أن لم تكونوا
الصفحه ١٩٧ : ) مضى تفسيره وما قيل فيه (كِتابٌ أُنْزِلَ
إِلَيْكَ) أي هذا الذي أوحيته إليك كتاب أنزل إليك ، أي أنزله
الصفحه ٦٦١ : الخبر ، محققين له ، وهو انّه (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) لا يستحق العبادة سواه (يُحْيِي) الخلق بعد موتهم
الصفحه ٨٦ :
أنهم منصورون ،
وأن أهل الكتاب لا يقدرون عليهم ، ولا ينالهم من جهتهم مضرّة إلّا أذى من جهة
القول
الصفحه ٣٠٥ : آتَيْنا) أي أعطينا (مُوسَى الْكِتابَ) يعني التوراة (فَاخْتُلِفَ فِيهِ) يريد أن قومه اختلفوا فيه ، أي في
الصفحه ٧١٥ : : أرسل ، لا يبغيان : أي لا يطلبان
أن يختلطا (يَخْرُجُ مِنْهُمَا
اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجانُ) اللؤلؤ : كبار
الصفحه ٥٢٤ : ءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزى
إِلَّا مِثْلَها)
(إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ) خطاب للنّبيّ
الصفحه ٥٩٩ :
(وَنَصَرْناهُمْ
فَكانُوا هُمُ الْغالِبِينَ) القاهرين بعد أن كانوا مغلوبين مقهورين (وَآتَيْناهُمَا