الصفحه ٣٣٢ :
من الاصنام التي لا تنفع ولا تضر (وَجَعَلُوا لِلَّهِ
شُرَكاءَ) يعني أن هؤلاء الكفار جعلوا لله شركاء في
الصفحه ٤٢٣ :
يقولون : فلان
أمرته بكذا وكذا من الخير فعصاني وخالفني وإن لم يكن ذلك واجبا ، ولا شبهة أن لفظة
غوى
الصفحه ٢٤ : علموا وكتموا بغيا وعنادا.
١٠٢ ـ ثم عطف
سبحانه على ما تقدم من أنه نبذ فريق من اليهود كتاب الله الذي في
الصفحه ٣٣٤ : عليهالسلام للقرآن ، وروى أبو عبد الرحمن أيضا عن عبد الله بن مسعود
قال : لو كنت أعلم أن أحدا أعلم بكتاب الله
الصفحه ٧٨٩ : : انها الأمطار تنشر النبات ، عن أبي صالح في رواية أخرى وقيل :
الرياح ينشرها الله تعالى نشرا بين يدي رحمته
الصفحه ٦٦٧ :
بها فهي مسخّرة
لنا من حيث انّا ننتفع بها على الوجه الذي نريده (جَمِيعاً مِنْهُ) كلّ ذلك منه تفضّل
الصفحه ٨١٤ : ان ابوابها عليهم
مطبقة فلا يفتح لهم باب ، ولا يخرج عنها غم ، ولا يدخل فيها روح إلى آخر الأبد عن
مقاتل
الصفحه ٢٣٨ :
(إِنْ كُنْتُمْ
آمَنْتُمْ بِاللهِ وَما أَنْزَلْنا عَلى عَبْدِنا يَوْمَ الْفُرْقانِ يَوْمَ
الْتَقَى
الصفحه ٨٢٧ : الرواة عنهم ، فمن ذلك ما قاله أمية بن أبي الصلت :
إن آيات ربنا
بينات
ما يماري
الصفحه ٥٩٤ : عَلَيْنا
قَوْلُ رَبِّنا) أي وجب علينا قول ربّنا بأنا لا نؤمن ونموت على الكفر أو
وجب علينا العذاب الذي
الصفحه ٦٧ :
أنه قال : الحي القيوم اسم الله الأعظم وهو الذي دعا به آصف بن برخيا صاحب سليمان (ع)
في حمل عرش بلقيس من
الصفحه ٤٩٩ : ،
والقرآن والكتاب معناهما واحد ، وصفه بالصفتين ليفيد أنه مما يظهر بالقراءة ويظهر
بالكتابة ، وهو بمنزلة
الصفحه ٣٤ :
لعبيده : ليس يخفى
علي ما أنتم فيه ، ومثله قوله : (إِنَّ رَبَّكَ
لَبِالْمِرْصادِ).
١٥٠ ـ (وَمِنْ
الصفحه ٧٠ : أتبعه بذكر أوصاف الدين فقال : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا
هُوَ) أي أخبر الله بما يقوم مقام
الصفحه ٤٠٢ : قتادة : اعتقل لسانه من غير بأس ولا خرس فإنه كان
يقرأ الزبور ، ويدعو الى الله ويسبحه ولا يمكنه ان يكلم