الصفحه ١٧٠ : سبحانه أن الكفار
بين جاهل ومعاند فقال : (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ
الصفحه ٩٩ : (ص) ، ومن الكلام الذي يغمه (وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا) يعني ان صبرتم على ذلكم ، وتمسكتم بالطاعة ولم
الصفحه ٤٤٨ : على وحدانيته فقال : (وَهُوَ الَّذِي
أَحْياكُمْ) بعد أن كنتم نطفا ميتة (ثُمَّ يُمِيتُكُمْ) عند انتها
الصفحه ٩٨ : من الأنبياء
، يعني لم قتلتموهم وأنتم مقرّون بأن الذي جاؤوكم به من ذلك كان حجة لهم عليكم؟ (إِنْ
الصفحه ١٢٥ : نبيّه فقال : (إِنَّا أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ) يا محمد (الْكِتابَ) يعني القرآن (بِالْحَقِ) الذي يجب لله على
الصفحه ٧٩ : أَهْلِ
الْكِتابِ) أي بعضهم لبعض (آمِنُوا بِالَّذِي
أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا) يعنون النبي وأصحابه
الصفحه ١٣٦ : ، وزالوا عن المحجة
التي هي دين الله الذي ارتضاه لعباده وبعثك به إلى خلقه زوالا بعيدا عن الرشاد (إِنَّ
الصفحه ٥٥٢ : (وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا
فَمَأْواهُمُ) الذي يأوون إليه (النَّارُ) نعوذ بالله منها (كُلَّما أَرادُوا
أَنْ
الصفحه ٧٤١ : وقيل : هي عامة في كل من كان بهذه الصفة عن ابن
الزبير والذي عليه الإجماع أن بر الرجل من يشاء من أهل
الصفحه ٥ :
هذا الكتاب
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
القرآن الكريم
معجزة الرسول الأعظم
الصفحه ٦٩٣ : وقيل : انّه اسم من أسماء الله تعالى ، عن
ابن عباس وقيل : هو اسم الجبل المحيط بالأرض من زمردة خضرا
الصفحه ٨٤ : أُوتُوا الْكِتابَ) معناه : إن تطيعوا هؤلاء اليهود في قبول قولهم ، وإحياء
الضغائن التي كانت بينكم في
الصفحه ٦٧٢ : ، وتقدير الكلام : وتقدمه
كتاب موسى إماما فلم يهتدوا به ، وذلك ان المشركين لم يهتدوا بالتوراة فيتركوا ما
هم
الصفحه ٣٥٧ :
الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ ما بُشِّرَ بِهِ) يعني ان هذا الذي بشر بالبنت يستخفي من القوم الذين
يستخبرونه عما ولد له
الصفحه ٥٦٢ : الْمُؤْمِناتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ
قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَ) أي من قبل أن تدخلوا بهن (فَما لَكُمْ