الصفحه ٦٣٤ : نفسك أو عند قومك ، عن الحسن ومجاهد ، وقيل معناه
: فرحوا بالشرك الذي كانوا عليه وأعجبوا به ، وظنوا أنه
الصفحه ١٦٤ : اليمين كالشهادة على ما يحلف عليه أنه كذلك (وَمَا اعْتَدَيْنا) أي ما جاوزنا الحق فيما قلنا من أن شهادتنا
الصفحه ٦٠٤ : الذي هو طريق الحق. ثم
حكى سبحانه ما قاله أحد الخصمين لصاحبه بقوله (إِنَّ هذا أَخِي لَهُ
تِسْعٌ
الصفحه ٣٦٣ : المقيم (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ) وهو الإنصاف بين الخلق ، والتعامل بالإعتدال الذي ليس فيه
ميل ولا
الصفحه ٦٧٠ : للمشاكلة التي بينها بما يختص به وليس لغيرها ، وذلك ان
كل واحدة منها استفتحت بصفة الكتاب مع تقاربهما في
الصفحه ٣٤٣ : الَّذِي
نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ) أي القرآن في زعمه ودعواه (إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ) في دعواك أنه نزل عليك
الصفحه ١٨١ :
واختلف فيه فقيل :
إنه إدريس كما قيل ليعقوب : إسرائيل (كُلٌّ مِنَ
الصَّالِحِينَ) أي من الأنبيا
الصفحه ٨٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : أتدرون من الكنود؟ قالوا : الله ورسوله أعلم قال
: الكنود الذي يأكل وحده ويمنع رفده
الصفحه ٢٣ : قل يا محمد لهم : فلم قتلتم أنبياء الله وقد حرم الله
في الكتاب الذي أنزل عليكم قتلهم ، وأمركم فيه
الصفحه ٤٠٠ : كان البحر
مدادا لكتابة معاني كلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كتابة معاني كلمات ربي ،
فحذف لان المعنى
الصفحه ١٢٨ : لأنهم قالوا : لا نبعث ولا نعذب (وَلا أَمانِيِّ
أَهْلِ الْكِتابِ) أي ولا بأماني أهل الكتاب في انه لا يدخل
الصفحه ٨٢١ : من غير نيّة (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَالْمُشْرِكِينَ) يعني من جحد توحيد الله
الصفحه ٦٦٩ : أُمَّةٍ تُدْعى
إِلى كِتابِهَا) أي كتاب أعمالها الذي كان يستنسخ لها وقيل : إلى كتابها
المنزل على رسولها
الصفحه ٧٢٩ : نكتبها عليهم وقيل : إن الرهبانية التي ابتدعوها هي
رفض النساء ، واتخاذ الصوامع (إِلَّا) أنهم اتبعوها
الصفحه ٣٧٧ : ، ويخرّب البلاد قبل يوم القيامة ثم
تقوم القيامة (كانَ ذلِكَ فِي
الْكِتابِ مَسْطُوراً) أخبر ان ذلك كائن لا