الصفحه ٣٣٧ : عَنَّا مِنْ عَذابِ اللهِ مِنْ شَيْءٍ) أي هل أنتم دافعون عنا شيئا من عذاب الله الذي قد نزل بنا
ان لم
الصفحه ٣٩٠ : الماء فيهما أوفى
وأروى (وَكانَ لَهُ ثَمَرٌ) قيل ان معناه وكان للنخل الذي فيهما ثمر وقيل معناه وكان
الصفحه ٢٣١ : للقرآن والاستماع له فقيل
: انه في الصلاة خاصة خلف الإمام الذي يؤتم به اذا سمعت قراءته ، وروي ذلك عن أبي
الصفحه ٢٢٤ :
عنا ذنوبنا ، وهو
أمر بالإستغفار (وَادْخُلُوا الْبابَ) يعني الباب الذي أمروا بدخوله ، وقيل : هو
الصفحه ٤٧٦ : (تَبارَكَ) أي تقدّس (الَّذِي إِنْ شاءَ
جَعَلَ لَكَ خَيْراً مِنْ ذلِكَ) الذي اقترحوه من الكنز والبستان ، ثم
الصفحه ١٧٦ : به أنه أقوى وأقدر منهم ، وأنه القاهر لهم (وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً) تقديره ، وهو الذي يقهر
الصفحه ٦٥١ : ، قال مجاهد : هو أن تلد المرأة غلاما ثم
جارية ، ثمّ غلاما ، ثم جارية ، (وَيَجْعَلُ مَنْ
يَشاءُ) من
الصفحه ٨١٩ : علّم الكاتب ان يكتب بالقلم ، أو علم الإنسان البيان
بالقلم أو علّم الكتابة بالقلم. امتنّ سبحانه على خلقه
الصفحه ٦٦ : تعالى : (فَإِنْ أَمِنَ
بَعْضُكُمْ بَعْضاً) دلالة على أن الإشهاد والكتابة في المداينة ليسا بواجبين.
٢٨٤
الصفحه ٦٥٦ : مقامه. وقيل : إنّ المراد سل أهل
الكتابين التوراة والإنجيل وإن كانوا كفّارا فإنّ الحجّة تقوم بتواتر خبرهم
الصفحه ١٧٣ : الله إياها ، وخلقه لها ، ودلالتها
على أن لها صانعا (ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ) أي ما تركنا
الصفحه ٢٨٩ : من الأرض ، ومستودعها : حيث تموت
وتبعث منه (كُلٌّ فِي كِتابٍ
مُبِينٍ) هنا اخبار منه سبحانه أن جميع ذلك
الصفحه ٤٠٤ : الْكِتابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا) ان الله تعالى أكمل عقله في صغره ، وأرسله إلى عباده ،
وكان نبيا مبعوثا إلى
الصفحه ١٢٩ : ويفتيكم في أن تقوموا لليتامى بالقسط في أنفسهم وفي
مواريثهم وأموالهم وتصرفاتهم ، وإعطاء كل ذي حق منهم حقه
الصفحه ١٨٢ : صلىاللهعليهوآله فقال : (قُلْ) يا محمد لهم (مَنْ أَنْزَلَ
الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى) يعني التوراة ، وإنما