الصفحه ٧٠١ : من
أنواع نعمه (وَكِتابٍ مَسْطُورٍ) أي مكتوب ، وهو الكتاب الذي كتبه الله لملائكته في السماء
يقرؤون فيه
الصفحه ٨٠٩ : الْأُولى) يعني ان هذا الذي ذكر من قوله : قد أفلح إلى أربع آيات لفي
الكتب الأولى التي انزلت قبل القرآن ، ذكر
الصفحه ٢٢ :
العذاب الذي لا
روح فيه مع اليأس من التخلص (وَمَا اللهُ بِغافِلٍ
عَمَّا تَعْمَلُونَ) : أي وما الله
الصفحه ٦٤٣ : نبيّ أنزل الله عليه الكتاب ، إلا أنزل عليه معاني هذه السورة
بلغاتهم ، وقيل معناه : كهذا الوحي الذي يأتي
الصفحه ١١٤ : الذي قال الله في كتابه أم يحسدون الناس
الآية (فَقَدْ آتَيْنا آلَ
إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ١٨٦ : حكمه؟ (وَهُوَ الَّذِي) يعني والله الذي (أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ
الْكِتابَ) أي القرآن (مُفَصَّلاً) فصّل فيه
الصفحه ١٣٥ : ـ ثم أخبر
تعالى انه لا يبقى أحد منهم إلّا ويؤمن به فقال : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ إِلَّا
الصفحه ٢٥٠ : بالإسلام الذي هو الدين الحق (مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) وصف الذين ذكرهم بأنهم من أهل الكتاب وهم
الصفحه ٥٤٣ : ) ومعناه : ان لبثكم ثابت في كتاب الله ، ثبته الله فيه وهو
قوله : (وَمِنْ وَرائِهِمْ
بَرْزَخٌ إِلى يَوْمِ
الصفحه ٨ : في مسامعهم ، ويكون ذلك سببا موصلا لهم
إلى درك منافعهم (وثامنها) ان المراد بها أن هذا القرآن الذي
الصفحه ٦٢٢ : لله على نعمه التامة ،
وقيل انه من كلام الله تعالى فقال في ابتداء الخلق : الحمد لله الذي خلق السموات
الصفحه ١٤١ : تحريمه (وَطَعامُ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ) انه مختص بالحبوب وما لا يحتاج فيه إلى التذكية
الصفحه ٤١٩ : ء في الرواية : ان الذين
لم يعبدوا العجل كانوا إثني عشر ألفا ، والذين عبدوا كانوا ستمائة ألف رجل
الصفحه ٧١ : يخفى عليه خافية.
٢١ ـ ٢٢ ـ لما
قدّم سبحانه ذكر الإحتجاج على أهل الكتاب ، وحسن الوعد لهم ان أسلموا
الصفحه ٧١٧ :
من إستبرق وروي عن
ابن مسعود أنه قال : هذه البطائن فما ظنكم بالظهائر وقيل لسعيد بن جبير : البطائن