الصفحه ٦٤٥ : بينهم الحكم ، وأنزل عليهم العذاب الذي
استحقّوه عاجلا (وَإِنَّ الَّذِينَ
أُورِثُوا الْكِتابَ مِنْ
الصفحه ٦٩٤ : فهو من الله تعالى
بأن يكون قد فعله أو فعل سببه (وَأَحْيَيْنا بِهِ) أي بذلك الماء الذي أنزلناه من السما
الصفحه ٥٨١ : الجنة ،
فهم الذين قالوا : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ)
وقيل ان الظالم :
من كان
الصفحه ٦٥٢ : لَوْحٍ مَحْفُوظٍ) عن الزجاج ، وهو الكتاب الذي كتب الله فيه ما يكون إلى يوم
القيامة لما رأى في ذلك من صلاح
الصفحه ٢٧٠ : أن يفعل
ذلك. ثم بيّن سبحانه الوجه الذي لأجله بعث ، وما الذي أوحى إليه فقال : (أَنْ أَنْذِرِ النَّاسَ
الصفحه ٤٦٧ : الله عليهالسلام
وقيل : هو العنين
الذي لا ارب له في النساء لعجزه عن عكرمة والشعبي ، وقيل : إنه الخصي
الصفحه ١٤٩ : اللهِ شَيْئاً) أي فلن تستطيع أن تدفع لأجله من أمر الله الذي هو العذاب
أو الفضيحة والهلاك شيئا (أُولئِكَ
الصفحه ٦٤١ : جَعَلْناهُ قُرْآناً
أَعْجَمِيًّا) أي لو جعلنا هذا الكتاب الذي تقرؤه على الناس بغير لغة
العرب (لَقالُوا لَوْ
الصفحه ٣٨٥ : لَدُنْهُ) ومعناه : ليخوف العبد الذي أنزل عليه الكتاب الناس عذابا
شديدا ، ونكالا وسطوة من عند الله تعالى ان
الصفحه ٥٤٢ : عَلَيْنا نَصْرُ
الْمُؤْمِنِينَ) ، وجاءت الرواية عن أم الدرداء أنها قالت : سمعت رسول الله
الصفحه ١٩٤ : ، من عمل بهن دخل الجنة ، ومن تركهن دخل النار. وقال كعب الأحبار :
والذي نفس كعب بيده إن هذا لأول شيء في
الصفحه ٧٤٦ : ركب فيها من بدائع الحكمة ، وعجائب الصنعة ، الدالة على أنه قادر عالم حي قديم
سميع بصير حكيم لا يشبه
الصفحه ٥١٩ : مِنْهُما أَتَّبِعْهُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) معناه : قل يا محمد لكفار قومك : فأتوا بكتاب هو أهدى من
الصفحه ٨٢٥ : هذا فقال (كَلَّا) أي ليس الأمر الذي ينبغي أن تكونوا عليه التكاثر ، ثم
أوعدهم فقال (سَوْفَ تَعْلَمُونَ
الصفحه ٢٨ : ء اليهود والنصارى على حال (قُلْ إِنَّ هُدَى اللهِ هُوَ الْهُدى) أي قل يا محمد لهم : إن دين الله الذي يرضاه